الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب النكاح | باب ما أحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من النساء | أحمد بن محمد العاصمي ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت له : أرأيت قول الله عز وجل : ( لا يحل لك النساء من بعد ) ؟ فقال : « إنما لم يحل له النساء التي حرم الله عليه في هذه الآية : ( حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم ) في هذه الآية كلها ، ولو كان الأمر كما يقولون ، لكان قد أحل لكم ما لم يحل له هو ؛ لأن أحدكم يستبدل كلما أراد ، ولكن ليس الأمر كما يقولون ، أحاديث آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم خلاف أحاديث الناس ؛ إن الله ـ عز وجل ـ أحل لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم أن ينكح من النساء ما أراد إلا ما حرم الله عليه في سورة النساء في هذه الآية ». | Details | ||
كتاب النكاح | باب ما أحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من النساء | محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن الحسن بن علي بن يقطين ، عن عاصم بن حميد ، عن إبراهيم بن أبي يحيى : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « تزوج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أم سلمة ، زوجها إياه عمر بن أبي سلمة وهو صغير لم يبلغ الحلم ». | Details | ||
كتاب النكاح | باب ما أحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من النساء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه السلام : « أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يتزوج على خديجة ». | Details | ||
كتاب النكاح | باب ما أحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من النساء | وعنه ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي بصير وغيره : في تسمية نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ونسبهن وصفتهن : عائشة ، وحفصة ، وأم حبيب بنت أبي سفيان بن حرب ، وزينب بنت جحش ، وسودة بنت زمعة ، وميمونة بنت الحارث ، وصفية بنت حي بن أخطب ، وأم سلمة بنت أبي أمية ، وجويرية بنت الحارث. وكانت عائشة من تيم ، وحفصة من عدي ، وأم سلمة من بني مخزوم ، وسودة من بني أسد بن عبد العزى ، وزينب بنت جحش من بني أسد وعدادها من بني أمية ، وأم حبيب بنت أبي سفيان من بني أمية ، وميمونة بنت الحارث من بني هلال ، وصفية بنت حي بن أخطب من بني إسرائيل ؛ ومات صلى الله عليه وآله وسلم عن تسع نساء وكان له سواهن التي وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وخديجة بنت خويلد أم ولده ، وزينب بنت أبي الجون التي خدعت ، والكندية. | Details | ||
كتاب النكاح | باب ما أحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم من النساء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن أبي نجران ، عن عبد الكريم بن عمرو ، عن أبي بكر الحضرمي : عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله ـ عز وجل ـ لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم : ( يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك ) كم أحل له من النساء؟ قال : « ما شاء من شيء ». قلت : قوله عز وجل : ( وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي ) ؟ فقال : « لا تحل الهبة إلا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأما لغير رسول الله فلا يصلح نكاح إلا بمهر ». قلت : أرأيت قول الله عز وجل : ( لا يحل لك النساء من بعد ) ؟ فقال : « إنما عنى به لايحل لك النساء التي حرم الله في هذه الآية : ( حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم ) إلى آخرها ، ولو كان الأمر كما تقولون ، كان قد أحل لكم ما لم يحل له ؛ لأن أحدكم يستبدل كلما أراد ، ولكن ليس الأمر كما يقولون ؛ إن الله ـ عز وجل ـ أحل لنبيه صلى الله عليه وآله وسلم أن ينكح من النساء ما أراد إلا ما حرم عليه في هذه الآية في سورة النساء ». | Details |