Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب مولد النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم و وفاته محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن زرارة بن أعين : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « يحشر عبد المطلب يوم القيامة أمة وحده ، عليه سيماء الأنبياء وهيبة الملوك ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب مولد النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم و وفاته أحمد بن إدريس ، عن الحسين بن عبيد الله ، عن أبي عبد الله الحسين الصغير ، عن محمد بن إبراهيم الجعفري ، عن أحمد بن علي بن محمد بن عبد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب ، عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ؛ ومحمد بن يحيى ، عن سعد بن عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن فضال ، عن بعض رجاله : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « نزل جبرئيل عليه‌ السلام على النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، فقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام ، ويقول : إني قد حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ؛ فالصلب صلب أبيك عبد الله بن عبد المطلب ، والبطن الذي حملك فآمنة بنت وهب ، وأما حجر كفلك ، فحجر أبي طالب ». . وفي رواية ابن فضال : « وفاطمة بنت أسد ». Details      
كتاب الحجة باب مولد النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم و وفاته عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن محمد بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن إسماعيل بن عمار : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله إذا رئي في الليلة الظلماء ، رئي له نور كأنه شقة قمر ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب مولد النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم و وفاته الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن منصور بن العباس ، عن علي بن أسباط ، عن يعقوب بن سالم ، عن رجل : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « لما قبض رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله بات آل محمد عليهم‌السلام بأطول ليلة حتى ظنوا أن لاسماء تظلهم ؛ ولا أرض تقلهم ؛ لأن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وتر الأقربين والأبعدين في الله. فبينا هم كذلك إذ أتاهم آت - لايرونه ويسمعون كلامه - فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته ، إن في الله عزاء من كل مصيبة ، ونجاة من كل هلكة ، ودركا لما فات : ( كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح ) ( عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ) إن الله اختاركم وفضلكم وطهركم ، وجعلكم أهل بيت نبيه ، واستودعكم علمه ، وأورثكم كتابه ، وجعلكم تابوت علمه وعصا عزه ، وضرب لكم مثلا من نوره ، وعصمكم من الزلل ، وآمنكم من الفتن ، فتعزوا بعزاء الله ؛ فإن الله لم ينزع منكم رحمته ، ولن يزيل عنكم نعمته ، فأنتم أهل الله - عز وجل - الذين بهم تمت النعمة ، واجتمعت الفرقة ، وائتلفت الكلمة ، وأنتم أولياؤه ؛ فمن تولاكم فاز ؛ ومن ظلم حقكم زهق ؛ مودتكم من الله واجبة في كتابه على عباده المؤمنين ، ثم الله على نصركم - إذا يشاء - قدير ؛ فاصبروا لعواقب الأمور ؛ فإنها إلى الله تصير ، قد قبلكم الله من نبيه وديعة ، واستودعكم أولياءه المؤمنين في الأرض ، فمن أدى أمانته آتاه الله صدقه ، فأنتم الأمانة المستودعة ، ولكم المودة الواجبة والطاعة المفروضة ، وقد قبض رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وقد أكمل لكم الدين ، وبين لكم سبيل المخرج ، فلم يترك لجاهل حجة ، فمن جهل أو تجاهل أو أنكر أو نسي أو تناسى ، فعلى الله حسابه ، والله من وراء حوائجكم ، وأستودعكم الله ، والسلام عليكم » فسألت أبا جعفر عليه‌ السلام : ممن أتاهم التعزية؟ فقال : « من الله تبارك وتعالى ». Details      
كتاب فضل العلم باب الرد إلى الكتاب والسنة ، وأنه ليس شيء من الحلال والحرام وجميع ما يحتاج الناس إليه إلا وقد جاء فيه كتاب أو سنة ابو الجارود علي ابراهيم القميعبدالله سنان حماد عثمان محمد عيسى عبيديونس عبدالرحمن الوافي رسول اللهالباقر علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن حماد ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي الجارود ، قال : قال أبو جعفر عليه‌ السلام : « إذا حدثتكم بشيء ، فاسألوني من كتاب الله ». ثم قال في بعض حديثه : « إن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم نهى عن القيل والقال ، وفساد المال ، وكثرة السؤال » فقيل له : يا ابن رسول الله ، أين هذا من كتاب الله؟ قال : « إن الله ـ عز وجل ـ يقول : ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ) وقال : ( ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما ) وقال : ( لا تسئلوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم ) . Details