الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم و وفاته | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « أتى العباس أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : يا علي ، إن الناس قد اجتمعوا أن يدفنوا رسول الله صلى الله عليه وآله في بقيع المصلى ، و أن يؤمهم رجل منهم ، فخرج أمير المؤمنين عليه السلام إلى الناس ، فقال : يا أيها الناس ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله إمام حيا وميتا ، و قال : إني أدفن في البقعة التي أقبض فيها ، ثم قام على الباب ، فصلى عليه ، ثم أمر الناس عشرة عشرة يصلون عليه ، ثم يخرجون ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم و وفاته | محمد بن يحيى ، عن سلمة بن الخطاب ، عن علي بن سيف ، عن أبي المغراء ، عن عقبة بن بشير : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « قال النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي ، ادفني في هذا المكان ، و ارفع قبري من الأرض أربع أصابع ، و رش عليه من الماء ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم و وفاته | محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن ابن فضال ، عن علي بن النعمان ، عن أبي مريم الأنصاري : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : قلت له : كيف كانت الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ؟ قال : « لما غسله أمير المؤمنين عليه السلام و كفنه ، سجاه ، ثم أدخل عليه عشرة ، فداروا حوله ، ثم وقف أمير المؤمنين عليه السلام في وسطهم ، فقال : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) فيقول القوم كما يقول حتى صلى عليه أهل المدينة و أهل العوالي ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم و وفاته | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن الحسين بن علوان الكلبي ، عن علي بن الحزور الغنوي ، عن أصبغ بن نباتة الحنظلي ، قال : رأيت أمير المؤمنين عليه السلام يوم افتتح البصرة ، و ركب بغلة رسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم قال : « أيها الناس ، ألا أخبركم بخير الخلق يوم يجمعهم الله؟ ». فقام إليه أبو أيوب الأنصاري ، فقال : بلى يا أمير المؤمنين ، حدثنا ؛ فإنك كنت تشهد و نغيب فقال : « إن خير الخلق يوم يجمعهم الله سبعة من ولد عبد المطلب ، لاينكر فضلهم إلا كافر ، و لايجحد به إلا جاحد ». فقام عمار بن ياسر رحمه الله ، فقال : يا أمير المؤمنين ، سمهملنا لنعرفهم فقال : « إن خير الخلق يوم يجمعهم الله الرسل ، و إن أفضل الرسل محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وإن أفضل كل أمة بعد نبيها وصي نبيها حتى يدركه نبي ، ألا و إن أفضل الأوصياء وصي محمد عليه و آله السلام ، ألا و إن أفضل الخلق بعد الأوصياء الشهداء ، ألا و إن أفضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب و جعفر بن أبي طالب ، له جناحان خضيبان ، يطير بهما في الجنة ، لم ينحل أحد من هذه الأمة جناحان غيره ، شيء كرم الله به محمدا صلى الله عليه وآله و شرفه ، والسبطان - الحسن و الحسين – و المهدي عليهمالسلام يجعله الله من شاء منا أهل البيت ». ثم تلا هذه الآية : ( ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا . ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما ) . | Details | ||
كتاب الحجة | باب مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم و وفاته | محمد بن يحيى ، عن أحمد و عبد الله ابني محمد بن عيسى ، عن أبيهما ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن إسماعيل بن أبي زياد : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « أسلم أبو طالب بحساب الجمل ، و عقد بيده ثلاثاوستين ». | Details |