Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الزكاة باب تفضيل القرابة في الزكاة ومن لايجوز منهم أن يعطوا من الزكاة عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : سألت الرضا عليه‌ السلام عن الرجل له قرابة وموال وأتباع يحبون أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، وليس يعرفون صاحب هذا الأمر ، أيعطون من الزكاة؟ قال : « لا ». ‌ Details      
كتاب الزكاة باب تفضيل القرابة في الزكاة ومن لايجوز منهم أن يعطوا من الزكاة أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن مثنى ، عن أبي بصير ، قال : سأله رجل وأنا أسمع ، قال : أعطي قرابتي من زكاة مالي وهم لايعرفون ؟ قال : فقال : « لا تعط الزكاة إلا مسلما ، وأعطهم من غير ذلك ». ثم قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « أترون أن ما في المال الزكاة وحدها؟ ما فرض الله في المال من غير الزكاة أكثر ، تعطي منه القرابة والمعترض لك ممن يسألك ، فتعطيه ما لم تعرفه بالنصب ، فإذا عرفته بالنصب ، فلا تعطه إلا أن تخاف لسانه ، فتشتري دينك وعرضك منه ». ‌ Details      
كتاب الزكاة باب تفضيل القرابة في الزكاة ومن لايجوز منهم أن يعطوا من الزكاة عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الملك بن عتبة ، عن إسحاق بن عمار : عن أبي الحسن موسى عليه‌ السلام ، قال : قلت له : لي قرابة أنفق على بعضهم ، وأفضل بعضهم على بعض ، فيأتيني إبان الزكاة ، أ فأعطيهم منها؟ قال : « مستحقون لها؟» قلت : نعم ، قال : « هم أفضل من غيرهم ، أعطهم ». قال : قلت : فمن ذا الذي يلزمني من ذوي قرابتي حتى لا أحسب الزكاة عليهم ؟ فقال : « أبوك وأمك ». قلت : أبي وأمي؟ قال : « الوالدان والولد ». Details      
كتاب الزكاة باب تفضيل أهل الزكاة بعضهم على بعض علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسين بن عثمان ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، أو عن أبي الحسن عليه‌ السلام في الرجل يأخذ الشيء للرجل ، ثم يبدو له ، فيجعله لغيره ، قال : « لا بأس ». ‌ Details      
كتاب الزكاة باب تفضيل أهل الزكاة بعضهم على بعض علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن عنبسة بن مصعب : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سمعته يقول : « أتي النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله بشيء ، فقسمه ، فلم يسع أهل الصفة جميعا ، فخص به أناسا منهم ، فخاف رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله أن يكون قد دخل قلوب الآخرين شيء ، فخرج إليهم ، فقال : معذرة إلى الله - عز وجل - وإليكم يا أهل الصفة ، إنا أوتينا بشيء ، فأردنا أن نقسمه بينكم ، فلم يسعكم ، فخصصت به أناسا منكم خشينا جزعهم وهلعهم ». Details