الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن محمد بن مسلم ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : قول الله عزوجل : (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) . فقال : «لم يجئ تأويل هذه الآية بعد ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله رخص لهم لحاجته وحاجة أصحابه ، فلو قد جاء تأويلها لم يقبل منهم ، ولكنهم يقتلون حتى يوحد الله عزوجل ، وحتى لايكون شرك». | Details | |||
كتاب الروضة | أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير : عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : سألته عن قول الله عزوجل : (ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء) ؟ قال : «نزلت في ابن أبي سرح الذي كان عثمان استعمله على مصر ، وهو ممن كان رسول الله صلى الله عليه وآله يوم فتح مكة هدر دمه ، وكان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وآله ، فإذا أنزل الله عز وجل : (إن الله عزيز حكيم) كتب : إن الله عليم حكيم ، فيقول له رسول الله صلى الله عليه وآله : دعها ، فإن الله عليم حكيم ، وكان ابن أبي سرح يقول للمنافقين : إني لأقول من نفسي مثل ما يجيء به ، فما يغير علي ، فأنزل الله ـ تبارك وتعالى ـ فيه الذي أنزل». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن محمد بن أبي حمزة ، عن يعقوب بن شعيب ، عن عمران بن ميثم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «قرأ رجل على أمير المؤمنين عليه السلام : (فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون) » فقال : «بلى والله لقد كذبوه أشد التكذيب ، ولكنها مخففة «لا يكذبونك» : لايأتون بباطل يكذبون به حقك ». | Details | |||
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن أبي عبيدة الحذاء : عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عزوجل : (لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم) قال : «الخنازير على لسان داود ، والقردة على لسان عيسى بن مريم عليهماالسلام ». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن محمد بن الحصين ، عن خالد بن يزيد القمي ، عن بعض أصحابه : عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : (وحسبوا ألا تكون فتنة) قال : «حيث كان النبي صلى الله عليه وآله بين أظهرهم (فعموا وصموا) حيث قبض رسول الله صلى الله عليه وآله (ثم تاب الله عليهم) حيث قام أمير المؤمنين عليه السلام ، قال : (ثم عموا وصموا) إلى الساعة». | Details |