الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب التوحيد | باب البداء | علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن محمد بن مسلم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « ما بعث الله نبيا حتى يأخذ عليه ثلاث خصال : الإقرار له بالعبودية ، وخلع الأنداد ، وأن الله يقدم ما يشاء ، ويؤخر ما يشاء ». | Details | ||
كتاب التوحيد | باب البداء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم وحفص بن البختري وغيرهما : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال في هذه الآية : ( يمحوا الله ما يشاء ويثبت ) قال : فقال : « وهل يمحى إلا ما كان ثابتا ؟ وهل يثبت إلا ما لم يكن؟ » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب البداء | وفي رواية ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام : « ما عظم الله بمثل البداء ». | Details | ||
كتاب التوحيد | باب البداء | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحجال ، عن أبي إسحاق ثعلبة ، عن زرارة بن أعين : عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : « ما عبد الله بشيء مثل البداء ». | Details | ||
كتاب التوحيد | باب النوادر | بعض أصحابنا ، عن محمد بن عبد الله ، عن عبد الوهاب بن بشر ، عن موسى بن قادم ، عن سليمان ، عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : سألته عن قول الله عز وجل : ( وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) قال : « إن الله تعالى أعظم وأعز وأجل وأمنع من أن يظلم ، ولكنه خلطنا بنفسه فجعل ظلمنا ظلمه ، وولايتنا ولايته ؛ حيث يقول : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) يعني الأئمة منا ». ثم قال في موضع آخر : ( وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) ثم ذكر مثله . | Details |