الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحج | باب الظلال للمحرم | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، قال : سألته عن المرأة يضرب عليها الظلال وهي محرمة؟ قال : « نعم ». قلت : فالرجل يضرب عليه الظلال وهو محرم؟ قال : « نعم ، إذا كانت به شقيقة ويتصدق بمد لكل يوم ». | Details | ||
كتاب الحج | باب الظلال للمحرم | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن علي بن الريان ، عن قاسم الصيقل ، قال : ما رأيت أحدا كان أشد تشديدا في الظل من أبي جعفر عليه السلام ، كان يأمر بقلع القبة والحاجبين إذا أحرم. | Details | ||
كتاب الحج | باب الظلال للمحرم | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد الله بن المغيرة ، قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن الظلال للمحرم؟ فقال : « اضح لمن أحرمت له » قلت : إني محرور ، وإن الحر يشتد علي. فقال : « أما علمت أن الشمس تغرب بذنوب المحرمين ؟ » | Details | ||
كتاب الحج | باب الظلال للمحرم | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن جعفر بن المثنى الخطيب ، عن محمد بن الفضيل وبشر بن إسماعيل ، قال : قال لي محمد : ألا أسرك يا ابن مثنى ؟ قال : قلت : بلى ، وقمت إليه ، قال : دخل هذا الفاسق آنفا ، فجلس قبالة أبي الحسن عليه السلام ، ثم أقبل عليه ، فقال له : يا أبا الحسن ما تقول في المحرم : أيستظل على المحمل؟ فقال له : « لا » قال : فيستظل في الخباء ؟ فقال له : « نعم » فأعاد عليه القول شبه المستهزئ يضحك ، فقال : يا أبا الحسن ، فما فرق بين هذا وهذا؟ فقال : « يا أبا يوسف ، إن الدين ليس بقياس كقياسكم ، أنتم تلعبون بالدين ، إنا صنعنا كما صنع رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقلنا كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله ، كان رسول الله صلى الله عليه وآله يركب راحلته ، فلا يستظل عليها ، وتؤذيه الشمس ، فيستر جسده بعضه ببعض ، وربما ستر وجهه بيده ، وإذا نزل ، استظل بالخباء وفيء البيت وفيء الجدار ». | Details | ||
كتاب الحج | باب المحرم يغطي رأسه أو وجهه متعمدا أو ناسيا | أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن عبد الرحمن ، قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن المحرم يجد البرد في أذنيه يغطيهما ؟ قال : « لا » . | Details |