Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الجهاد باب وصية رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وأمير المؤمنين عليه‌ السلام في السرايا‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبان بن عثمان ، عن يحيى بن أبي العلاء : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان أمير المؤمنين - صلوات الله عليه - لايقاتل حتى تزول الشمس ، ويقول : تفتح أبواب السماء ، وتقبل الرحمة ، وينزل النصر ، ويقول : هو أقرب إلى الليل ، وأجدر أن يقل القتل ، ويرجع الطالب ، ويفلت المنهزم ». Details      
كتاب الجهاد باب وصية رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وأمير المؤمنين عليه‌ السلام في السرايا‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه : بعثني رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله إلى اليمن ، وقال لي : يا علي ، لاتقاتلن أحدا حتى تدعوه ، وايم الله لأن يهدي الله على يديك رجلا خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت ، ولك ولاؤه يا علي ». Details      
كتاب الجهاد باب وصية رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وأمير المؤمنين عليه‌ السلام في السرايا‌ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن عباد بن صهيب ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « ما بيت رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله عدوا قط ». Details      
كتاب الجهاد باب وصية رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وأمير المؤمنين عليه‌ السلام في السرايا‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال أمير المؤمنين عليه‌ السلام : نهى رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله أن يلقى السم في بلاد المشركين ». Details      
كتاب الجهاد باب وصية رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وأمير المؤمنين عليه‌ السلام في السرايا‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار ، قال : أظنه عن أبي حمزة الثمالي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كان رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم ، فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول : سيروا بسم الله ، وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملة رسول الله ، لاتغلوا ، ولا تمثلوا ، ولاتغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانيا ، ولا صبيا ، ولا امرأة ، ولا تقطعوا شجرا إلا أن تضطروا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جار حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه ». Details