| الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
|---|---|---|---|---|---|
| كتاب الجهاد | باب إعطاء الأمان | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد: عن أبي عبد الله ، عن أبيه عليهماالسلام، قال : « قرأت في كتاب لعلي عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله كتب كتابا بين المهاجرين والأنصار ومن لحق بهم من أهل يثرب : أن كل غازية غزت بما يعقب بعضها بعضا بالمعروف والقسط بين المسلمين ، فإنه لايجوز حرب إلا بإذن أهلها ، و إن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم ، وحرمة الجار على الجار كحرمة أمه وأبيه ، لا يسالم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله إلا على عدل وسواء ». | Details | ||
| كتاب الجهاد | باب إعطاء الأمان | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمد بن حكيم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، أو عن أبي الحسن عليه السلام ، قال : « لو أن قوما حاصروا مدينة ، فسألوهم الأمان ، فقالوا : لا ، فظنوا أنهم قالوا : نعم ، فنزلوا إليهم ، كانوا آمنين ». | Details | ||
| كتاب الجهاد | باب إعطاء الأمان | علي ، عن أبيه ، عن يحيى بن أبي عمران ، عن يونس ، عن عبد الله بن سليمان ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « ما من رجل آمن رجلا على ذمة ثم قتله إلا جاء يوم القيامة يحمل لواء الغدر ». | Details | ||
| كتاب الجهاد | باب إعطاء الأمان | علي ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة : عن أبي عبد الله عليه السلام : « أن عليا عليه السلام أجاز أمان عبد مملوك لأهل حصن من الحصون ، وقال : هو من المؤمنين ». | Details | ||
| كتاب الجهاد | باب إعطاء الأمان | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت له : ما معنى قول النبي صلى الله عليه وآله : « يسعى بذمتهم أدناهم » ؟ قال : « لو أن جيشا من المسلمين حاصروا قوما من المشركين ، فأشرف رجل ، فقال : أعطوني الأمان حتى ألقى صاحبكم وأناظره ، فأعطاه أدناهم الأمان ، وجب على أفضلهم الوفاء به ». | Details |