الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، قال : سئل أبو عبد الله عليه السلام عن قول الله عزوجل : (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك) ؟ فقال : «كانوا أمة واحدة ، فبعث الله النبيين ليتخذ عليهم الحجة». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن ابن مسكان ، عن عمار بن سويد ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في هذه الآية : (فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا لو لا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك) فقال : «إن رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزل قديد قال لعلي عليه السلام : يا علي ، إني سألت ربي أن يوالي بيني وبينك ففعل ، وسألت ربي أن يواخي بيني وبينك ففعل ، وسألت ربي أن يجعلك وصيي ففعل ، فقال رجلان من قريش : والله لصاع من تمر في شن بال أحب إلينا مما سأل محمد ربه ، فهلا سأل ربه ملكا يعضده على عدوه ، أو كنزا يستغني به عن فاقته ، والله ما دعاه إلى حق ولا باطل إلا أجابه إليه ، فأنزل الله سبحانه وتعالى (فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك) إلى آخر الآية». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد ، عن أحمد ، عن ابن فضال : عن الرضا عليه السلام : «فأنزل الله سكينته على رسوله وأيده بجنود لم تروها» قلت : هكذا؟ قال : «هكذا نقرؤها ، وهكذا تنزيلها». | Details | |||
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبد الله بن جبلة ، عن إسحاق بن عمار : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «هكذا أنزل الله عزوجل : لقد جاءنا رسول من أنفسنا عزيز عليه ما عنتنا حريص علينا بالمؤمنين رءوف رحيم ». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : تلوت (التائبون العابدون) فقال : «لا ، اقرأ «التائبين العابدين» إلى آخرها ، فسئل عن العلة في ذلك ، فقال : اشترى من المؤمنين التائبين العابدين». | Details |