الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد الكندي ، عن غير واحد ، عن أبان بن عثمان ، عن الفضيل ، عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : «إن الناس لما صنعوا ما صنعوا إذ بايعوا أبا بكر ، لم يمنع أمير المؤمنين عليه السلام من أن يدعو إلى نفسه إلا نظرا للناس وتخوفا عليهم أن يرتدوا عن الإسلام ، فيعبدوا الأوثان ، ولا يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكان الأحب إليه أن يقرهم على ما صنعوا من أن يرتدوا عن جميع الإسلام ، وإنما هلك الذين ركبوا ما ركبوا ، فأما من لم يصنع ذلك ودخل فيما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لأمير المؤمنين عليه السلام ، فإن ذلك لايكفره ولا يخرجه من الإسلام ، ولذلك كتم علي عليه السلام أمره ، وبايع مكرها حيث لم يجد أعوانا». | Details | |||
كتاب الروضة | عنه ، عن أحمد ، عن علي بن الحكم ، عن هشام بن سالم ، عن شهاب بن عبد ربه ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : «يا شهاب ، يكثر القتل في أهل بيت من قريش حتى يدعى الرجل منهم إلى الخلافة فيأباها» ثم قال : «يا شهاب ، ولا تقل : إني عنيت بني عمي هؤلاء». قال شهاب : أشهد أنه قد عناهم. | Details | |||
كتاب الروضة | عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «كل راية ترفع قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عزوجل». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أبيه ، عن ميسر : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : «يا ميسر ، كم بينكم وبين قرقيسا ؟». قلت : هي قريب على شاطئ الفرات . فقال : «أما إنه سيكون بها وقعة لم يكن مثلها منذ خلق الله ـ تبارك وتعالى ـ السماوات والأرض ، ولا يكون مثلها ما دامت السماوات والأرض ، مأدبة للطير تشبع منها سباع الأرض وطيور السماء ، يهلك فيها قيس ، ولا يدعي لها داعية». قال : وروى غير واحد ، وزاد فيه : «وينادي مناد : هلموا إلى لحوم الجبارين». | Details | |||
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن سفيان الحريري ، عن أبي مريم الأنصاري ، عن هارون بن عنترة ، عن أبيه ، قال : سمعت أمير المؤمنين عليه السلام مرة بعد مرة وهو يقول ، وشبك أصابعه بعضها في بعض ، ثم قال : «تفرجي تضيقي ، وتضيقي تفرجي» . ثم قال : «هلكت المحاضير ، ونجا المقربون ، وثبت الحصى على أوتادهم ، أقسم بالله قسما حقا إن بعد الغم فتحا عجبا». | Details |