الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | عنه ، عن أحمد ، عن الحسين بن سيف ، عن أخيه علي ، عن أبيه ، قال : حدثني محمد بن المثنى ، قال : حدثني رجل من بني نوفل بن عبد المطلب ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي عليه السلام ، قال : «قال رسول الله صلى الله عليه وآله : أحب الصحابة إلى الله أربعة ، وما زاد قوم على سبعة إلا كثر لغطهم ». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن سنان ، عن إسماعيل بن جابر ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام بمكة إذ جاءه رسول من المدينة ، فقال له : «من صحبت ؟» قال : ما صحبت أحدا ، فقال له أبو عبد الله عليه السلام : «أما لو كنت تقدمت إليك لأحسنت أدبك» ثم قال : «واحد شيطان ، واثنان شيطانان ، وثلاثة صحب ، وأربعة رفقاء ». | Details | |||
كتاب الروضة | يونس ، عن سنان بن طريف ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : «ينبغي للمؤمن أن يخاف الله ـ تبارك وتعالى ـ خوفا كأنه مشرف على النار ، ويرجوه رجاء كأنه من أهل الجنة». ثم قال : «إن الله ـ عزوجل ـ عند ظن عبده ، إن خيرا فخيرا ، وإن شرا فشرا». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن أحمد ، عن عبد الله بن الصلت ، عن يونس ؛ وعن عبد العزيز بن المهتدي ، عن رجل : عن أبي الحسن الماضي عليه السلام في قوله تعالى : (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم) قال : «صلة الإمام في دولة الفسقة ». | Details | |||
كتاب الروضة | حميد بن زياد ، عن محمد بن أيوب ، عن محمد بن زياد ، عن أسباط بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «كان حيث طلقت آمنة بنت وهب وأخذها المخاض بالنبي صلى الله عليه وآله حضرتها فاطمة بنت أسد امرأة أبي طالب ، فلم تزل معها حتى وضعت ، فقالت إحداهما للأخرى : هل ترين ما أرى؟ فقالت : وما ترين؟ قالت : هذا النور الذي قد سطع ما بين المشرق والمغرب ، فبينما هما كذلك إذ دخل عليهما أبو طالب ، فقال لهما : ما لكما؟ من أي شيء تعجبان؟ فأخبرته فاطمة بالنور الذي قد رأت ، فقال لها أبو طالب : ألا أبشرك؟ فقالت : بلى ، فقال : أما إنك ستلدين غلاما يكون وصي هذا المولود». | Details |