الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب التمحيص والامتحان | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد ، قال : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : « ( الم . أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) ». ثم قال لي : « ما الفتنة؟ » قلت : جعلت فداك ، الذي عندنا الفتنة في الدين ، فقال : « يفتنون كما يفتن الذهب ». ثم قال : « يخلصون كما يخلص الذهب». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التمحيص والامتحان | محمد بن يحيى والحسين بن محمد ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن محمد الصيرفي ، عن جعفر بن محمد الصيقل ، عن أبيه ، عن منصور ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : « يا منصور ، إن هذا الأمر لايأتيكم إلا بعد إياس ، ولا و الله ، حتى تميزوا ؛ ولاو الله ، حتى تمحصوا ؛ و لا و الله ، حتى يشقى من يشقى ، ويسعد من يسعد». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التمحيص والامتحان | محمد بن يحيى والحسين بن محمد ، عن جعفر بن محمد ، عن القاسم بن إسماعيل الأنباري ، عن الحسن بن علي ، عن أبي المغراء ، عن ابن أبي يعفور ، قال :سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « ويل لطغاة العرب من أمر قد اقترب ». قلت : جعلت فداك ، كم مع القائم من العرب؟ قال : « نفر يسير ». قلت : و الله ، إن من يصف هذا الأمر منهم لكثير ، قال : « لا بد للناس من أن يمحصوا ، و يميزوا ، ويغربلوا ، و يستخرج في الغربال خلق كثير ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التمحيص والامتحان | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب ، عن يعقوب السراج وعلي بن رئاب : عن أبي عبد الله عليه السلام : « أن أمير المؤمنين عليه السلام لما بويع بعد مقتل عثمان ، صعد المنبر وخطب بخطبة - ذكرها - يقول فيها : ألا إن بليتكم قد عادت كهيئتها يوم بعث الله نبيه صلى الله عليه وآله ، والذي بعثه بالحق ، لتبلبلن بلبلة ، ولتغربلن غربلة حتى يعود أسفلكم أعلاكم ، و أعلاكم أسفلكم ، وليسبقن سباقون كانوا قصروا ، وليقصرن سباقون كانوا سبقوا ؛ والله ما كتمت وشمة ، ولاكذبت كذبة ، ولقد نبئت بهذا المقام وهذا اليوم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب كراهية التوقيت | الحسين بن محمد ، عن جعفر بن محمد ، عن القاسم بن إسماعيل الأنباري ، عن الحسن بن علي ، عن إبراهيم بن مهزم ، عن أبيه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : ذكرنا عنده ملوك آل فلان ، فقال : « إنما هلك الناس من استعجالهم لهذا الأمر ؛ إن الله لايعجل لعجلة العباد ؛ إن لهذا الأمر غاية ينتهي إليها ، فلو قد بلغوها لم يستقدموا ساعة ، ولم يستأخروا ». | Details |