Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام عن الكنز : كم فيه؟ قال : « الخمس » ، وعن المعادن كم فيها؟ قال : « الخمس ، وكذلك الرصاص والصفر والحديد ، وكل ما كان من المعادن يؤخذ منها ما يؤخذ من الذهب والفضة ». Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن رفاعة ، عن أبان بن تغلب : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام في الرجل يموت لاوارث له ولامولى ، قال : « هو من أهل هذه الآية : ( يسئلونك عن الأنفال ) ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن شعيب ، عن أبي الصباح ، قال : قال لي أبو عبد الله عليه‌ السلام : « نحن قوم فرض الله طاعتنا ؛ لنا الأنفال ، ولنا صفو المال ».‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن ضريس الكناسي ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « من أين دخل على الناس الزنى؟ » قلت : لا أدري‌ جعلت فداك ، قال : « من قبل خمسنا أهل البيت إلا شيعتنا الأطيبين ؛ فإنه محلل لهم ؛ لميلادهم ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن يونس بن يعقوب ، عن عبدالعزيز بن نافع ، قال : طلبنا الإذن على أبي عبد الله عليه‌ السلام ، وأرسلنا إليه ، فأرسل إلينا : « ادخلوا اثنين اثنين » فدخلت أنا ورجل معي ، فقلت للرجل : أحب أن تستأذن بالمسألة ، فقال : نعم ، فقال له : جعلت فداك ، إن أبي كان ممن سباه بنو أمية ، قد علمت أن بني أمية لم يكن لهم أن يحرموا ولايحللوا ، ولم يكن لهم مما في أيديهم قليل ولا كثير ، وإنما ذلك لكم ، فإذا ذكرت رد الذي كنت فيه ، دخلني من ذلك ما يكاد يفسد علي عقلي ما أنا فيه. فقال له : « أنت في حل مما كان من ذلك ، وكل من كان في مثل حالك من ورائي ، فهو في حل من ذلك ». قال : فقمنا وخرجنا ، فسبقنا معتب إلى النفر القعود الذين ينتظرون إذن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، فقال لهم : قد ظفر عبد العزيز بن نافع بشيء ما ظفر بمثله أحد قط ، قد قيل له : وما ذاك ؟ ففسره لهم ، فقام اثنان ، فدخلا على أبي عبد الله عليه‌ السلام ، فقال أحدهما : جعلت فداك ، إن أبي كان من سبايا بني أمية ، وقد علمت أن بني أمية لم يكن لهم من ذلك قليل ولاكثير ، وأنا أحب أن تجعلني من ذلك في حل. فقال : « و ذلك إلينا ؟ ما ذالك إلينا ، ما لنا أن نحل ، ولا أن نحرم » فخرج الرجلان ، وغضب أبو عبد الله عليه‌ السلام ، فلم يدخل عليه أحد في تلك الليلة إلا بدأه أبو عبد الله عليه‌ السلام ، فقال : « ألاتعجبون من فلان يجيئني ، فيستحلني مما صنعت بنو أمية ، كأنه يرى أن ذلك لنا » ولم ينتفع أحد في تلك الليلة بقليل ولاكثير إلا الأولين ؛ فإنهما عنيا بحاجتهما. ‌ Details