Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن زرارة ، قال : الإمام يجري وينفل ويعطي ما شاء قبل أن تقع السهام ، وقد قاتل رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله بقوم لم يجعل لهم في الفيء نصيبا ، وإن شاء قسم ذلك بينهم. ‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه‌ السلام : أنه سئل عن معادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر ، فقال : « عليها الخمس ». Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه أحمد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر : عن الرضا عليه‌ السلام ، قال : سئل عن قول الله عز وجل : ( واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى ) فقيل له : فما كان لله فلمن هو؟ فقال : « لرسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، وما كان لرسول الله فهو للإمام ». فقيل له : أفرأيت إن كان صنف من الأصناف أكثر وصنف أقل ، ما يصنع به؟ قال : « ذاك إلى الإمام ، أرأيت رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله كيف يصنع ؟ أليس إنما كان يعطي على ما يرى ؟ كذلك الإمام ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن علي بن أبي حمزة ، عن محمد بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر عليه‌ السلام يقول : « الأنفال هو النفل ، وفي سورة الأنفال جدع الأنف ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب الفيء والأنفال وتفسير الخمس وحدوده وما يجب فيه علي بن محمد بن عبد الله ، عن بعض أصحابنا - أظنه السياري - عن علي بن أسباط ، قال : لما ورد أبو الحسن موسى عليه‌ السلام على المهدي رآه يرد المظالم ، فقال : « يا أمير المؤمنين ، ما بال مظلمتنا لاترد ؟ » فقال له : وما ذاك يا أبا الحسن؟ قال : « إن الله - تبارك وتعالى - لما فتح على نبيه صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله فدك وما والاها ، لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، فأنزل الله على نبيه صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : ( وآت ذا القربى حقه ) فلم يدر رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله من هم ، فراجع في ذلك جبرئيل عليه‌ السلام ، وراجع جبرئيل ربه ، فأوحى الله إليه : أن ادفع فدك إلى فاطمة عليها‌السلام ، فدعاها رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، فقال لها : يا فاطمة ، إن الله أمرني أن أدفع إليك فدك ، فقالت : قد قبلت يا رسول الله من الله ومنك ، فلم يزل وكلاؤها فيها حياة رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، فلما ولي أبو بكر ، أخرج عنها وكلاءها ، فأتته ، فسألته أن يردها عليها ، فقال لها : ائتيني بأسود أو أحمر يشهد لك بذلك ، فجاءت بأمير المؤمنين عليه‌ السلام وأم أيمن ، فشهدا لها ، فكتب لها بترك التعرض ، فخرجت والكتاب معها ، فلقيها عمر ، فقال : ما هذا معك يا بنت محمد؟ قالت : كتاب كتبه لي ابن أبي قحافة ، قال : أرينيه ، فأبت ، فانتزعه من يدها ، ونظر فيه ، ثم تفل فيه ، ومحاه وخرقه ، فقال لها : هذا لم يوجف عليه أبوك بخيل ولاركاب ، فضعي الحبال في رقابنا ». فقال له المهدي : يا أبا الحسن ، حدها لي ، فقال : « حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر ، وحد منها دومة الجندل ». فقال له : كل هذا؟ قال : « نعم يا أمير المؤمنين ، هذا كله ، إن هذا كله مما لم يوجف على أهله رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله بخيل ولاركاب ». فقال : كثير ، وأنظر فيه . ‌ Details