الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب المعيشة | باب جامع في حريم الحقوق | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن عبد الله بن هلال ، عن عقبة بن خالد : أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قضى في هوائر النخل أن تكون النخلة والنخلتان للرجل في حائط الآخر ، فيختلفون في حقوق ذلك ، فقضى فيها أن لكل نخلة من أولئك من الأرض مبلغ جريدة من جرائدها حين بعدها | Details | ||
كتاب المعيشة | باب جامع في حريم الحقوق | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي المغراء ، عن منصور بن حازم : أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن حظيرة بين دارين ، فزعم أن عليا عليه السلام قضى لصاحب الدار الذي من قبله القماط | Details | ||
كتاب المعيشة | باب جامع في حريم الحقوق | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم ، عن مسمع بن عبد الملك : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ما بين بئر المعطن إلى بئر المعطن أربعون ذراعا ، وما بين بئر الناضح إلى بئر الناضح ستون ذراعا ، وما بين العين إلى العين خمسمائة ذراع ، والطريق إذا تشاح عليه أهله فحده سبعة أذرع ». | Details | ||
كتاب المعيشة | باب جامع في حريم الحقوق | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قضى النبي صلى الله عليه وآله وسلم في رجل باع نخلا ، واستثنى عليه نخلة ، فقضى له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالمدخل إليها ، والمخرج منها ، ومدى جرائدها ». | Details | ||
كتاب المعيشة | باب الضرار | علي بن محمد بن بندار ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن بعض أصحابنا ، عن عبد الله بن مسكان ، عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إن سمرة بن جندب كان له عذق ، وكان طريقه إليه في جوف منزل رجل من الأنصار ، فكان يجيء ويدخل إلى عذقه بغير إذن من الأنصاري ، فقال له الأنصاري : يا سمرة ، لاتزال تفاجئنا على حال لانحب أن تفاجئنا عليها ، فإذا دخلت فاستأذن ، فقال : لا أستأذن في طريق وهو طريقي إلى عذقي ». قال : « فشكاه الأنصاري إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأتاه ، فقال له : إن فلانا قد شكاك ، وزعم أنك تمر عليه وعلى أهله بغير إذنه ، فاستأذن عليه إذا أردت أن تدخل. فقال : يا رسول الله ، أستأذن في طريقي إلى عذقي؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : خل عنه ولك مكانه عذق في مكان كذا وكذا ، فقال : لا ، قال : فلك اثنان ، قال : لا أريد ، فلم يزل يزيده حتى بلغ عشرة أعذاق ، فقال : لا ، قال : فلك عشرة في مكان كذا وكذا ، فأبى ، فقال : خل عنه ولك مكانه عذق في الجنة ، قال : لا أريد ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إنك رجل مضار ، ولا ضرر ولا ضرار على مؤمن ». قال : « ثم أمر بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقلعت ، ثم رمي بها إليه ، وقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : انطلق فاغرسها حيث شئت ». | Details |