الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد : عن الرضا عليه السلام قال : «إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا أصبح قال لأصحابه : هل من مبشرات؟ يعني به الرؤيا». | Details | |||
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سمعته يقول : «رأي المؤمن ورؤياه في آخر الزمان على سبعين جزءا من أجزاء النبوة». | Details | |||
كتاب الروضة | بعض أصحابنا ، عن علي بن العباس ، عن الحسن بن عبد الرحمن : عن أبي الحسن عليه السلام ، قال : «إن الأحلام لم تكن فيما مضى في أول الخلق ، وإنما حدثت». فقلت : وما العلة في ذلك؟ فقال : «إن الله ـ عز ذكره ـ بعث رسولا إلى أهل زمانه ، فدعاهم إلى عبادة الله وطاعته ، فقالوا : إن فعلنا ذلك فما لنا؟ فو الله ما أنت بأكثرنا مالا ، ولا بأعزنا عشيرة. فقال : إن أطعتموني أدخلكم الله الجنة ، وإن عصيتم أدخلكم الله النار. فقالوا : وما الجنة والنار . فوصف لهم ذلك ، فقالوا : متى نصير إلى ذلك؟ فقال : إذا متم. فقالوا : لقد رأينا أمواتنا صاروا عظاما ورفاتا . فازدادوا له تكذيبا وبه استخفافا ، فأحدث الله ـ عزوجل ـ فيهم الأحلام ، فأتوه ، فأخبروه بما رأوا وما أنكروا من ذلك ، فقال : إن الله ـ عزوجل ـ أراد أن يحتج عليكم بهذا ، هكذا تكون أرواحكم إذا متم ، وإن بليت أبدانكم تصير الأرواح إلى عقاب حتى تبعث الأبدان». | Details | |||
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، عن زرارة : عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : «إن الله ـ عزوجل ـ خلق الأرض ، ثم أرسل عليها الماء المالح أربعين صباحا ، والماء العذب أربعين صباحا ، حتى إذا التقت واختلطت أخذ بيده قبضة ، فعركها عركا شديدا جميعا ، ثم فرقها فرقتين ، فخرج من كل واحدة منهما عنق مثل عنق الذر ، فأخذ عنق إلى الجنة ، وعنق إلى النار». حديث الأحلام والحجة على أهل ذلك الزمان | Details | |||
كتاب الروضة | محمد ، عن أحمد ، عن ابن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن أبان بن تغلب : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سألته عن الأرض : على أي شيء هي؟ قال : «هي على حوت». قلت : فالحوت على أي شيء هو ؟ قال : «على الماء». قلت : فالماء على أي شيء هو؟ قال : «على صخرة». قلت : فعلى أي شيء الصخرة؟ قال : «على قرن ثور أملس» . قلت : فعلى أي شيء الثور؟ قال : «على الثرى». قلت : فعلى أي شيء الثرى؟ فقال : «هيهات ، عند ذلك ضل علم العلماء ». | Details |