الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب أن مثل سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثل التابوت في بني إسرائيل | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر : عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، قال : « قال أبو جعفر عليه السلام : إنما مثل السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل ، أينما دار التابوت دار الملك ، وأينما دار السلاح فينا دار العلم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن مثل سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثل التابوت في بني إسرائيل | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان : عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، قال : « كان أبو جعفر عليه السلام يقول : إنما مثل السلاح فينا مثل التابوت في بني إسرائيل ، حيثما دار التابوت أوتوا النبوة ، وحيثما دار السلاح فينا فثم الأمر ». قلت : فيكون السلاح مزايلا للعلم ؟ قال : « لا ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن مثل سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثل التابوت في بني إسرائيل | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمد بن السكين ، عن نوح بن دراج ، عن عبد الله بن أبي يعفور ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « إنما مثل السلاح فينا مثل التابوت في بني إسرائيل ، حيثما دار التابوت دار الملك ، فأينما دار السلاح فينا دار العلم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن مثل سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مثل التابوت في بني إسرائيل | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن معاوية بن وهب ، عن سعيد السمان ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « إنما مثل السلاح فينا مثل التابوت في بني إسرائيل ، كانت بنو إسرائيل أي أهل بيت وجد التابوت على بابهم أوتوا النبوة ، فمن صار إليه السلاح منا أوتي الإمامة ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب ما عند الأئمة عليهم السلام من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومتاعه | محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الوليد شباب الصيرفي ، عن أبان بن عثمان : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الوفاة ، دعا العباس بن عبد المطلب وأمير المؤمنين عليه السلام ، فقال للعباس : يا عم محمد ، تأخذ تراث محمد ، وتقضي دينه ، وتنجز عداته ؟ فرد عليه ، فقال : يا رسول الله ، بأبي أنت وأمي ، شيخ كثير العيال ، قليل المال ، من يطيقك وأنت تباري الريح ؟ ». قال : « فأطرق صلى الله عليه وآله وسلم هنيئة ، ثم قال : يا عباس ، أتأخذ تراث محمد ، وتنجز عداته وتقضي دينه؟ فقال : بأبي أنت وأمي ، شيخ كثير العيال ، قليل المال ، وأنت تباري الريح. قال : أما إني سأعطيها من يأخذها بحقها ، ثم قال : يا علي ، يا أخا محمد ، أتنجز عدات محمد ، وتقضي دينه ، وتقبض تراثه؟ فقال : نعم ، بأبي أنت وأمي ، ذاك علي ولي ، قال : فنظرت إليه حتى نزع خاتمه من إصبعه ، فقال : تختم بهذا في حياتي ، قال : فنظرت إلى الخاتم حين وضعته في إصبعي ، فتمنيت من جميع ما ترك الخاتم. ثم صاح : يا بلال ، علي بالمغفر والدرع والراية والقميص وذي الفقار والسحاب والبرد والأبرقة والقضيب ، قال : فو الله ، ما رأيتها غير ساعتي تلك ـ يعني الأبرقة ـ فجيء بشقة كادت تخطف الأبصار ، فإذا هي من أبرق الجنة ، فقال : يا علي ، إن جبرئيل أتاني بها ، وقال : يا محمد ، اجعلها في حلقة الدرع ، واستذفر بها مكان المنطقة. ثم دعا بزوجي نعال عربيين جميعا : أحدهما مخصوف ، والآخر غير مخصوف ، والقميصين : القميص الذي أسري به فيه ، والقميص الذي خرج فيه يوم أحد ، والقلانس الثلاث : قلنسوة السفر ، وقلنسوة العيدين والجمع ، وقلنسوة كان يلبسها ويقعد مع أصحابه. ثم قال : يا بلال ، علي بالبغلتين : الشهباء ، والدلدل ؛ والناقتين : العضباء ، والقصواء ؛ والفرسين : الجناح ـ كانت توقف بباب المسجد لحوائج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يبعث الرجل في حاجته ، فيركبه فيركضه في حاجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ـ وحيزوم ـ وهو الذي كان يقول : أقدم يا حيزوم ـ والحمار عفير ، فقال : اقبضها في حياتي. فذكر أمير المؤمنين عليه السلام أن أول شيء من الدواب توفي عفير ساعة قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، قطع خطامه ، ثم مر يركض حتى أتى بئر بني خطمة بقبا ، فرمى بنفسه فيها ، فكانت قبره ». وروي أن أمير المؤمنين عليه السلام قال : « إن ذلك الحمار كلم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : بأبي أنت وأمي ، إن أبي حدثني عن أبيه ، عن جده ، عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة ، فقام إليه نوح ، فمسح على كفله ، ثم قال : يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم ، فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار ». | Details |