Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ بمن يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة محمد بن يحيى الأشعري ، عن أحمد بن محمد ، عن البرقي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « إن الله ـ عز ذكره ـ ختم بنبيكم النبيين ؛ فلا نبي بعده أبدا ، وختم بكتابكم الكتب ؛ فلا كتاب بعده أبدا ، وأنزل فيه تبيان كل شيء ، وخلقكم ، وخلق السماوات والأرض ، ونبأ ما قبلكم ، وفصل ما بينكم ، وخبر ما بعدكم ، وأمر الجنة والنار ، و ما أنتم صائرون إليه ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ بمن يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسين بن أبي العلاء ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « إنما الوقوف علينا في الحلال والحرام ، فأما النبوة فلا ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ بمن يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن حمران بن أعين ، قال : قلت لأبي جعفر عليه‌ السلام : ما موضع العلماء ؟ قال : « مثل ذي القرنين ، وصاحب سليمان ، وصاحب موسى عليهم‌السلام ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب التفويض إلى رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم وإلى الأئمة عليهم‌ السلام‌ في أمر الدين علي بن محمد ، عن بعض أصحابنا ، عن الحسين بن عبد الرحمن ، عن صندل الخياط ، عن زيد الشحام ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام في قوله تعالى : ( هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب ) قال : « أعطى سليمان ملكا عظيما ، ثم جرت هذه الآية في رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، فكان له أن يعطي ما شاء من شاء ، ويمنع من شاء ، وأعطاه الله أفضل مما أعطى سليمان ؛ لقوله تعالى : ( ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب التفويض إلى رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم وإلى الأئمة عليهم‌ السلام‌ في أمر الدين محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسن ، عن يعقوب بن يزيد ، عن الحسن بن زياد ، عن محمد بن الحسن الميثمي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سمعته يقول : « إن الله ـ عز وجل ـ أدب رسوله حتى قومه على ما أراد ، ثم فوض إليه ، فقال عز ذكره : ( ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) فما فوض الله إلى رسوله ، فقد فوضه إلينا ». ‌ Details