الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب وقت ما يعلم الإمام جميع علم الإمام الذي قبله عليهم جميعا السلام | محمد ، عن محمد بن الحسين ، عن علي بن أسباط ، عن الحكم بن مسكين ، عن عبيد بن زرارة وجماعة معه ، قالوا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام يقول : « يعرف الذي بعد الإمام علم من كان قبله في آخر دقيقة تبقى من روحه ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب وقت ما يعلم الإمام جميع علم الإمام الذي قبله عليهم جميعا السلام | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن علي بن أسباط ، عن الحكم بن مسكين ، عن بعض أصحابنا ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : متى يعرف الأخير ما عند الأول؟ قال : « في آخر دقيقة تبقى من روحه ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة عليهم السلام | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن علي بن أسباط ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن سعد الإسكاف ، قال : أتى رجل أمير المؤمنين عليه السلام يسأله عن الروح أليس هو جبرئيل؟ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : « جبرئيل عليه السلام من الملائكة والروح غير جبرئيل » فكرر ذلك على الرجل. فقال له : لقد قلت عظيما من القول ، ما أحد يزعم أن الروح غير جبرئيل. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : « إنك ضال ، تروي عن أهل الضلال ، يقول الله ـ عز وجل ـ لنبيه عليه السلام : ( أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون ينزل الملائكة بالروح ) والروح غير الملائكة صلوات الله عليهم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة عليهم السلام | محمد بن يحيى ، عن عمران بن موسى ، عن موسى بن جعفر ، عن علي بن أسباط ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العلم : أهو علم يتعلمه العالم من أفواه الرجال ، أم في الكتاب عندكم تقرؤونه فتعلمون منه؟ قال : « الأمر أعظم من ذلك وأوجب ؛ أما سمعت قول الله عز وجل : ( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان )؟ ». ثم قال : « أي شيء يقول أصحابكم في هذه الآية؟ أيقرون أنه كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الإيمان؟ ». فقلت : لا أدري جعلت فداك ما يقولون. فقال : « بلى ، قد كان في حال لايدري ما الكتاب ولا الإيمان حتى بعث الله ـ عز وجل ـ الروح التي ذكر في الكتاب ، فلما أوحاها إليه علم بها العلم والفهم ، وهي الروح التي يعطيها الله ـ عز وجل ـ من شاء ، فإذا أعطاها عبدا علمه الفهم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة عليهم السلام | علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب الخراز ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : ( يسئلونك عن الروح قل الروح من أمر ربي ) قال : « خلق أعظم من جبرئيل وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممن مضى غير محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، وهو مع الأئمة يسددهم ، وليس كل ما طلب وجد ». | Details |