الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الجنائز | باب ما يعاين المؤمن والكافر | سهل بن زياد ، عن غير واحد من أصحابنا ، قال : قال : « إذا رأيت الميت قد شخص ببصره ، وسالت عينه اليسرى ، ورشح جبينه ، وتقلصت شفتاه ، وانتشرت منخراه ، فأي شيء رأيت من ذلك فحسبك بها». . وفي رواية أخرى : « وإذا ضحك أيضا ، فهو من الدلالة ». قال : « وإذا رأيته قد خمص وجهه ، وسالت عينه اليمنى ، فاعلم أنه ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب ما يعاين المؤمن والكافر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن سليمان بن داود ، عن أبي بصير ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : قوله عز وجل : ( فلو لا إذا بلغت الحلقوم ) إلى قوله ( إن كنتم صادقين ) ؟ فقال : « إنها إذا بلغت الحلقوم ، ثم أري منزله من الجنة ، فيقول : ردوني إلى الدنيا حتى أخبر أهلي بما أرى ، فيقال له : ليس إلى ذلك سبيل ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب ما يعاين المؤمن والكافر | وعنه ، عن صفوان ، عن جارود بن المنذر ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « إذا بلغت نفس أحدكم هذه - وأومأ بيده إلى حلقه - قرت عينه ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب ما يعاين المؤمن والكافر | أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي المستهل ، عن محمد بن حنظلة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : جعلت فداك ، حديث سمعته من بعض شيعتك ومواليك يرويه عن أبيك؟ قال : « وما هو؟ » قلت : زعموا أنه كان يقول : « أغبط ما يكون امرؤ بما نحن عليه إذا كانت النفس في هذه ». فقال : « نعم ، إذا كان ذلك أتاه نبي الله ، وأتاه علي ، وأتاه جبرئيل ، وأتاه ملك الموت عليهمالسلام ، فيقول ذلك الملك لعلي عليه السلام : يا علي ، إن فلانا كان مواليا لك ولأهل بيتك ، فيقول : نعم ، كان يتولانا ، ويتبرأ من عدونا ، فيقول ذلك نبي الله لجبرئيل ، فيرفع ذلك جبرئيل إلى الله عز وجل ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب ما يعاين المؤمن والكافر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد جميعا ، عن القاسم بن محمد ، عن عبد الصمد بن بشير ، عن بعض أصحابه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت : أصلحك الله ، من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ، ومن أبغض لقاء الله أبغض الله لقاءه ؟ قال : « نعم » قلت : فو الله ، إنا لنكره الموت ، فقال : « ليس ذلك حيث تذهب ، إنما ذلك عند المعاينة ، إذا رأى ما يحب ، فليس شيء أحب إليه من أن يتقدم ، والله تعالى يحب لقاءه ، وهو يحب لقاء الله حينئذ ؛ وإذا رأى ما يكره ، فليس شيء أبغض إليه من لقاء الله ، والله يبغض لقاءه ». | Details |