Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الصيام باب في ليلة القدر محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن السياري ، عن بعض أصحابنا ، عن داود بن فرقد ، قال : حدثني يعقوب ، قال : سمعت رجلا يسأل أبا عبد الله عليه‌ السلام عن ليلة القدر ، فقال : أخبرني عن ليلة القدر ، كانت ، أو تكون في كل عام؟ فقال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « لو رفعت ليلة القدر ، لرفع القرآن ». Details      
كتاب الصيام باب في ليلة القدر علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن الفضيل وزرارة ومحمد بن مسلم ، عن حمران : أنه سأل أبا جعفر عليه‌ السلام عن قول الله عز وجل : ( إنا أنزلناه في ليلة مباركة )؟ قال : « نعم ، ليلة القدر ، وهي في كل سنة في شهر رمضان في العشر الأواخر ، فلم ينزل القرآن إلا في ليلة القدر ، قال الله عز وجل : ( فيها يفرق كل أمر حكيم ) ». قال : « يقدر في ليلة القدر كل شيء يكون في تلك السنة إلى مثلها من قابل : خير وشر ، وطاعة ومعصية ، ومولود وأجل ، أو رزق ، فما قدر في تلك السنة وقضي ، فهو المحتوم ، ولله - عز وجل - فيه المشيئة ». قال : قلت : ( ليلة القدر خير من ألف شهر ) : أي شيء عني بذلك؟ فقال : « العمل الصالح فيها من الصلاة والزكاة وأنواع الخير خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر ، ولولا ما يضاعف الله - تبارك وتعالى - للمؤمنين ، ما بلغوا ، ولكن الله يضاعف لهم الحسنات ». ‌ Details      
كتاب الصيام باب في ليلة القدر محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « نزلت التوراة في ست مضت من شهر رمضان ، ونزل الإنجيل في اثنتي عشرة ليلة مضت من شهر رمضان ، ونزل الزبور في ليلة ثماني عشرة مضت من شهر رمضان ، ونزل القرآن في ليلة القدر ». Details      
كتاب الصيام باب في ليلة القدر علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن غير واحد : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قالوا : قال له بعض أصحابنا - قال : ولا أعلمه إلا سعيدا السمان - : كيف يكون ليلة القدر خيرا من ألف شهر؟! قال : « العمل فيها خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر ». Details      
كتاب الصيام باب في ليلة القدر أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم : عن أحدهما عليهما‌السلام ، قال : سألته عن علامة ليلة القدر؟ فقال : « علامتها أن تطيب ريحها ، وإن كانت في برد دفئت ، وإن كانت في حر بردت ، فطابت ». قال : وسئل عن ليلة القدر؟ فقال : « تنزل فيها الملائكة والكتبة إلى السماء الدنيا ، فيكتبون ما يكون في أمر السنة وما يصيب العباد ، وأمره عنده موقوف له ، وفيه المشيئة ، فيقدم ما يشاء ، ويؤخر منه ما يشاء ، ويمحو ويثبت ، وعنده أم الكتاب ». ‌ Details