الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الصيام | باب في ليلة القدر | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن الحكم ، عن ربيع المسلي وزياد بن أبي الحلال ، ذكراه عن رجل : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « في ليلة تسع عشرة من شهر رمضان التقدير ، وفي ليلة إحدى وعشرين القضاء ، وفي ليلة ثلاث وعشرين إبرام ما يكون في السنة إلى مثلها ؛ لله جل ثناؤه أن يفعل ما يشاء في خلقه ». | Details | ||
كتاب الصيام | باب في ليلة القدر | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن فضال ، عن أبي جميلة ، عن رفاعة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « ليلة القدر هي أول السنة ، وهي آخرها ». | Details | ||
كتاب الصيام | باب في ليلة القدر | أحمد بن محمد ، عن علي بن الحسن ، عن محمد بن الوليد ومحسن بن أحمد ، عن يونس بن يعقوب ، عن علي بن عيسى القماط ، عن عمه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « رأى رسول الله صلى الله عليه وآله في منامه بني أمية يصعدون على منبره من بعده ، ويضلون الناس عن الصراط القهقرى ، فأصبح كئيبا حزينا ». قال : « فهبط عليه جبرئيل عليه السلام ، فقال : يا رسول الله ، ما لي أراك كئيبا حزينا؟ قال : يا جبرئيل ، إني رأيت بني أمية في ليلتي هذه يصعدون منبري من بعدي ، ويضلون الناس عن الصراط القهقرى ، فقال : والذي بعثك بالحق نبيا ، إن هذا شيء ما اطلعت عليه ، فعرج إلى السماء ، فلم يلبث أن نزل عليه بآي من القرآن يؤنسه بها ، قال : ( أفرأيت إن متعناهم سنين . ثم جاءهم ما كانوا يوعدون . ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ) وأنزل عليه : ( إنا أنزلناه في ليلة القدر . وما أدراك ما ليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر ) جعل الله - عز وجل - ليلة القدر لنبيه صلى الله عليه وآله خيرا من ألف شهر ملك بني أمية ». | Details | ||
كتاب الصيام | باب في ليلة القدر | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « التقدير في ليلة تسع عشرة ، والإبرام في ليلة إحدى وعشرين ، والإمضاء في ليلة ثلاث وعشرين ». | Details | ||
كتاب الصيام | باب في ليلة القدر | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن أبي عبد الله المؤمن ، عن إسحاق بن عمار ، قال : سمعته يقول ، وناس يسألونه يقولون : الأرزاق تقسم ليلة النصف من شعبان؟ قال : فقال : « لا والله ، ما ذاك إلا في ليلة تسع عشرة من شهر رمضان ، وإحدى وعشرين وثلاث وعشرين ، فإن في ليلة تسع عشرة يلتقي الجمعان ، وفي ليلة إحدى وعشرين( يفرق كل أمر حكيم ) وفي ليلة ثلاث وعشرين يمضى ما أراد الله - عز وجل - من ذلك ، وهي( ليلة القدر ) التي قال الله عز وجل : ( خير من ألف شهر ) ». قال : قلت : ما معنى قوله : « يلتقي الجمعان »؟ قال : يجمع الله فيها ما أراد من تقديمه وتأخيره وإرادته وقضائه. قال : قلت : فما معنى : يمضيه في ثلاث وعشرين؟ قال : إنه يفرقه في ليلة إحدى وعشرين ، ويكون له فيه البداء ، فإذا كانت ليلة ثلاث وعشرين أمضاه ، فيكون منالمحتوم الذي لايبدو له فيه تبارك وتعالى. | Details |