Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الروضة عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن بعض أصحابنا ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : «ما كلم رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله العباد بكنه عقله قط ، قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : إنا معاشر الأنبياء أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم ». Details      
كتاب الروضة حدثني محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن جميل : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : «كان رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله يقسم لحظاته بين أصحابه : ينظر إلى ذا وينظر إلى ذا بالسوية». Details      
كتاب الروضة محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عن القاسم بن محمد ، عن جميل بن صالح ، عن يوسف بن أبي سعيد ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليه‌ السلام ذات يوم ، فقال لي : «إذا كان يوم القيامة وجمع الله ـ تبارك وتعالى ـ الخلائق ، كان نوح ـ صلى الله عليه ـ أول من يدعى به ، فيقال له : هل بلغت؟ فيقول : نعم ، فيقال له : من يشهد لك؟ فيقول : محمد بن عبد الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله». قال : «فيخرج نوح عليه‌ السلام ، فيتخطى الناس حتى يجيء إلى محمد صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله وهو على كثيب المسك ومعه علي عليه‌ السلام ، وهو قول الله عزوجل : (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا) فيقول نوح لمحمد صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : يا محمد ، إن الله ـ تبارك وتعالى ـ سألني : هل بلغت؟ فقلت : نعم ، فقال : من يشهد لك؟ فقلت : محمد ، فيقول : يا جعفر ، ويا حمزة ، اذهبا واشهدا له أنه قد بلغ». فقال أبو عبد الله عليه‌ السلام : «فجعفر وحمزة هما الشاهدان للأنبياء عليهم‌السلام بما بلغوا». فقلت : جعلت فداك ، فعلي عليه‌ السلام أين هو؟ فقال : «هو أعظم منزلة من ذلك ». Details      
كتاب الروضة محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن أحمد بن أشيم ، عن صفوان بن يحيى ، قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه‌ السلام عن ذي الفقار سيف رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله؟ فقال : «نزل به جبرئيل عليه‌ السلام من السماء ، وكانت حلقته فضة ». حديث نوح عليه‌ السلام يوم القيامة Details      
كتاب الروضة محمد بن أحمد بن الصلت ، عن عبد الله بن الصلت ، عن يونس ، عن المفضل بن صالح ، عن محمد الحلبي : أنه سأل أبا عبد الله عليه‌ السلام عن قول الله عزوجل : (اعلموا أن الله يحي الأرض بعد موتها) ؟ قال : «العدل بعد الجور». Details