Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الروضة محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن كامل بن محمد ، عن محمد بن إبراهيم الجعفي ، قال : حدثني أبي ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه‌ السلام ، فقال لي : «ما لي أراك ساهم الوجه ؟». فقلت : إن بي حمى الربع . فقال : «ما يمنعك من المبارك الطيب؟ اسحق السكر ، ثم امخضه بالماء ، واشربه على الريق وعند المساء». قال : ففعلت ، فما عادت إلي. Details      
كتاب الروضة عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن عثمان بن عيسى ، عن بكر بن محمد ، عن سدير ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : «يا سدير ، الزم بيتك ، وكن حلسا من أحلاسه ، واسكن ما سكن الليل والنهار ، فإذا بلغك أن السفياني قد خرج ، فارحل إلينا ولو على رجلك». Details      
كتاب الروضة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن ربعي : رفعه عن علي بن الحسين عليهما‌السلام ، قال : «والله لايخرج واحد منا قبل خروج القائم عليه‌ السلام إلا كان مثله مثل فرخ طار من وكره قبل أن يستوي جناحاه ، فأخذه الصبيان ، فعبثوا به». Details      
كتاب الروضة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن صفوان بن يحيى ، عن عيص بن القاسم ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : «عليكم بتقوى الله وحده لاشريك له ، وانظروا لأنفسكم ، فو الله إن الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي ، فإذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ، ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ، والله لو كانت لأحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ، ثم كانت الأخرى باقية ، فعمل على ما قد استبان لها ، ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد والله ذهبت التوبة ، فأنتم أحق أن تختاروا لأنفسكم ، إن أتاكم آت منا ، فانظروا على أي شيء تخرجون ، ولا تقولوا : خرج زيد ؛ فإن زيدا كان عالما وكان صدوقا ، ولم يدعكم إلى نفسه ، إنما دعاكم إلى الرضا من آل محمد عليهم‌السلام ، ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه ، إنما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه ، فالخارج منا اليوم إلى أي شيء يدعوكم؟ إلى الرضا من آل محمد عليهم‌السلام ، فنحن نشهدكم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم وليس معه أحد ، وهو إذا كانت الرايات والألوية أجدر أن لايسمع منا إلا مع من اجتمعت بنو فاطمة معه ، فو الله ما صاحبكم إلا من اجتمعوا عليه إذا كان رجب ، فأقبلوا على اسم الله عزوجل ، وإن أحببتم أن تتأخروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم فلعل ذلك أن يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة». Details      
كتاب الروضة وعنه ، عن علي بن الحكم ، عن ابن سنان ، عن أبي الجارود مثله. قال : قلت لعلي بن الحكم : ما الموات من المعز؟ قال : التي قد استوت لايفضل بعضها على بعض . Details