الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحج | باب أن أول ما خلق الله من الأرضين موضع البيت وكيف كان أول ما خلق | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن الحسن بن علي بن مروان ، عن عدة من أصحابنا ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام في المسجد الحرام : لأي شيء سماه الله العتيق؟ فقال : « إنه ليس من بيت وضعه الله على وجه الأرض إلا له رب وسكان يسكنونه غير هذا البيت ، فإنه لارب له إلا الله عز وجل ، وهو الحر ». ثم قال : « إن الله - عز وجل - خلقه قبل الأرض ، ثم خلق الأرض من بعده ، فدحاها من تحته ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن أول ما خلق الله من الأرضين موضع البيت وكيف كان أول ما خلق | محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن أحمد بن هلال ، عن عيسى بن عبد الله الهاشمي ، عن أبيه : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « كان موضع الكعبة ربوة من الأرض ، بيضاء تضيء كضوء الشمس والقمر ، حتى قتل ابنا آدم أحدهما صاحبه ، فاسودت ، فلما نزل آدم ، رفع الله له الأرض كلها حتى رآها ، ثم قال : هذه لك كلها ، قال : يا رب ، ما هذه الأرض البيضاء المنيرة؟ قال : هي في أرضي ، وقد جعلت عليك أن تطوف بها كل يوم سبعمائة طواف ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن أول ما خلق الله من الأرضين موضع البيت وكيف كان أول ما خلق | علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن منصور بن العباس ، عن صالح اللفائفي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن الله - عز وجل - دحا الأرض من تحت الكعبة إلى منى ، ثم دحاها من منى إلى عرفات ، ثم دحاها من عرفات إلى منى ؛ فالأرض من عرفات ، وعرفات من منى ، ومنى من الكعبة ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن أول ما خلق الله من الأرضين موضع البيت وكيف كان أول ما خلق | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة ، قال : « إن الله - عز وجل - أنزل الحجر لآدم عليه السلام من الجنة ، وكان البيت درة بيضاء ، فرفعه الله - عز وجل - إلى السماء ، وبقي أسه وهو بحيال هذا البيت ، يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لايرجعون إليه أبدا ، فأمر الله - عز وجل - إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام ببنيان البيت على القواعد ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن أول ما خلق الله من الأرضين موضع البيت وكيف كان أول ما خلق | محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن سنان ، عن محمد بن عمران العجلي ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أي شيء كان موضع البيت حيث كان الماء في قول الله عز وجل : ( وكان عرشه على الماء ) ؟ قال : « كان مهاة بيضاء » يعني درة | Details |