Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الروضة أبو علي الأشعري ، عن محمد بن سالم ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : «قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : من قال : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثلاث مرات ، كفاه الله ـ عزوجل ـ تسعة وتسعين نوعا من أنواع البلاء ، أيسرهن الخنق ». Details      
كتاب الروضة الحسين بن محمد الأشعري ، عن أحمد بن إسحاق الأشعري ، عن بكر بن محمد الأزدي ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : «حم رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، فأتاه جبرئيل عليه‌ السلام فعوذه ، فقال : بسم الله أرقيك يا محمد ، وبسم الله أشفيك ، وبسم الله من كل داء يعييك ، بسم الله والله شافيك ، بسم الله خذها فلتهنيك ، بسم الله الرحمن الرحيم ، فلا أقسم بمواقع النجوم لتبرأن بإذن الله». قال بكر : وسألته عن رقية الحمى ، فحدثني بهذا. Details      
كتاب الروضة محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد الجوهري ، عن علي بن أبي حمزة : عن أبي إبراهيم عليه‌ السلام ، قال : قال لي : «إني لموعوك منذ سبعة أشهر ، ولقد وعك ابني اثني عشر شهرا وهي تضاعف علينا ، أشعرت أنها لاتأخذ في الجسد كله ، وربما أخذت في أعلى الجسد ، ولم تأخذ في أسفله ، وربما أخذت في أسفله ، ولم تأخذ في أعلى الجسد كله ؟». قلت : جعلت فداك ، إن أذنت لي حدثتك بحديث عن أبي بصير عن جدك أنه كان إذا وعك استعان بالماء البارد ، فيكون له ثوبان : ثوب في الماء البارد ، وثوب على جسده يراوح بينهما ، ثم ينادي حتى يسمع صوته على باب الدار : يا فاطمة بنت محمد. فقال : «صدقت» . قلت : جعلت فداك ، فما وجدتم للحمى عندكم دواء؟ فقال : «ما وجدنا لها عندنا دواء إلا الدعاء والماء البارد ؛ إني اشتكيت ، فأرسل إلي محمد بن إبراهيم بطبيب له ، فجاءني بدواء فيه قيء ، فأبيت أن أشربه ؛ لأني إذا قيئت زال كل مفصل مني ». Details      
كتاب الروضة علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي مالك الحضرمي ، عن حمزة بن حمران : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : «ثلاثة لم ينج منها نبي فمن دونه : التفكر في الوسوسة في الخلق ، والطيرة ، والحسد ، إلا أن المؤمن لايستعمل حسده». Details      
كتاب الروضة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن الوباء يكون في ناحية المصر ، فيتحول الرجل إلى ناحية أخرى ، أو يكون في مصر ، فيخرج منه إلى غيره؟ فقال : «لا بأس ، إنما نهى رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله عن ذلك لمكان ربيئة كانت بحيال العدو ، فوقع فيهم الوباء فهربوا منه ، فقال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : الفار منه كالفار من الزحف كراهية أن يخلو مراكزهم». Details