Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب النكاح باب نوادر محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن جعفر بن يحيى الخزاعي ، عن بعض أصحابنا : عن أحدهما عليهما‌السلام ، قال : قلت له : اشتريت جارية من غير رشدة ، فوقعت مني كل موقع. فقال : « سل عن أمها : لمن كانت؟ فسله يحلل الفاعل بأمها ما فعل ؛ ليطيب الولد ». Details      
كتاب النكاح باب نوادر وبهذا الإسناد : أنه كره أن يجامع الرجل مقابل القبلة. Details      
كتاب النكاح باب نوادر محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن غياث بن إبراهيم : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « لا بأس أن ينام الرجل بين أمتين والحرتين ، إنما نساؤكم بمنزلة اللعب ». Details      
كتاب النكاح باب نوادر عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن زرعة بن محمد ، قال : كان رجل بالمدينة ، وكان له جارية نفيسة ، فوقعت في قلب رجل وأعجب بها ، فشكا ذلك إلى أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « تعرض لرؤيتها ، وكلما رأيتها ، فقل : أسأل الله من فضله ». ففعل ، فما لبث إلا يسيرا حتى عرض لوليها سفر ، فجاء إلى الرجل ، فقال : يا فلان ، أنت جاري ، وأوثق الناس عندي وقد عرض لي سفر ، وأنا أحب أن أودعك فلانة جاريتي تكون عندك. فقال الرجل : ليس لي امرأة ، ولا معي في منزلي امرأة ، فكيف تكون جاريتك عندي؟ فقال : أقومها عليك بالثمن ، وتضمنه لي تكون عندك ، فإذا أنا قدمت فبعنيها ، أشتريها منك ، وإن نلت منها نلت ما يحل لك ، ففعل ، وغلظ عليه في الثمن ، وخرج الرجل ، فمكثت عنده ما شاء الله حتى قضى وطره منها. ثم قدم رسول لبعض خلفاء بني أمية يشتري له جواري ، فكانت هي فيمن سمي أن يشترى ، فبعث الوالي إليه ، فقال له : جارية فلان ، قال : فلان غائب ، فقهره على بيعها ، وأعطاه من الثمن ما كان فيه ربح ، فلما أخذت الجارية ، وأخرج بها من المدينة ، قدم مولاها ، فأول شيء سأله سأله عن الجارية : كيف هي؟ فأخبره بخبرها ، وأخرج إليه المال كله الذي قومه عليه والذي ربح ، فقال : هذا ثمنها فخذه ، فأبى الرجل ، وقال : لا آخذ إلا ما قومت عليك ، وما كان من فضل فخذه لك هنيئا ، فصنع الله له بحسن نيته Details      
كتاب النكاح باب نوادر عنه ، عن بعض العراقيين ، عن محمد بن المثنى ، عن أبيه ، عن عثمان بن يزيد ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « لعن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم رجلا ينظر إلى فرج امرأة لاتحل له ، ورجلا خان أخاه في امرأته ، ورجلا يحتاج الناس إلى نفعه فسألهم الرشوة ». Details