الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب التوحيد | باب إطلاق القول بأنه شيء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن علي بن عطية ، عن خيثمة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إن الله خلو من خلقه ، وخلقه خلو منه ، وكل ما وقع عليه اسم « شيء » ما خلا الله تعالى ، فهو مخلوق ، والله خالق كل شيء » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب إطلاق القول بأنه شيء | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن ابن مسكان ، عن زرارة بن أعين ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « إن الله خلو من خلقه ، وخلقه خلو منه ، وكل ما وقع عليه اسم « شيء » ما خلا الله ، فهو مخلوق ، والله خالق كل شيء ، تبارك الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب إطلاق القول بأنه شيء | علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي المغراء رفعه : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : قال : « إن الله خلو من خلقه ، وخلقه خلو منه ، وكل ما وقع عليه اسم « شيء » فهو مخلوق ما خلا الله » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب إطلاق القول بأنه شيء | محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسين بن سعيد ، قال : سئل أبو جعفر الثاني عليه السلام : يجوز أن يقال لله : إنه شيء؟ قال : « نعم ، يخرجه من الحدين : حد التعطيل ، وحد التشبيه » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب إطلاق القول بأنه شيء | محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن التوحيد ، فقلت : أتوهم شيئا؟ فقال : « نعم ، غير معقول ، ولا محدود ، فما وقع وهمك عليه من شيء ، فهو خلافه ، لايشبهه شيء ، ولا تدركه الأوهام ، كيف تدركه الأوهام وهو خلاف ما يعقل ، وخلاف ما يتصور في الأوهام؟! إنما يتوهم شيء غير معقول ولا محدود » . | Details |