الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب التوحيد | باب النهي عن الكلام في الكيفية | وفي رواية أخرى ، عن حريز : « تكلموا في كل شيء ، ولا تتكلموا في ذات الله » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب النهي عن الكلام في الكيفية | محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن أبي بصير ، قال : قال أبو جعفر عليه السلام : « تكلموا في خلق الله ، ولا تتكلموا في الله ؛ فإن الكلام في الله لا يزداد صاحبه إلا تحيرا » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب النسبة | محمد بن أبي عبد الله رفعه ، عن عبد العزيز بن المهتدي ، قال : سألت الرضا عليه السلام عن التوحيد ، فقال : « كل من قرأ ( قل هو الله أحد ) وآمن بها ، فقد عرف التوحيد ». قلت : كيف يقرؤها؟ قال : « كما يقرؤها الناس ، وزاد فيه : كذلك الله ربي ، كذلك الله ربي » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب النسبة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن عاصم بن حميد ، قال : قال : سئل علي بن الحسين عليه السلام عن التوحيد ، فقال : « إن الله ـ عز وجل ـ علم أنه يكون في آخر الزمان أقوام متعمقون ؛ فأنزل الله تعالى ( قل هو الله أحد ) والآيات من سورة الحديد إلى قوله : ( وهو ) ( عليم بذات الصدور ) فمن رام وراء ذلك ، فقد هلك » . | Details | ||
كتاب التوحيد | باب النسبة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد بن الحسين ، عن ابن محبوب ، عن حماد بن عمرو النصيبي ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن ( قل هو الله أحد ) فقال : « نسبة الله إلى خلقه أحدا ، صمدا ، أزليا ، صمديا ، لاظل له يمسكه ، وهو يمسك الأشياء بأظلتها ، عارف بالمجهول ، معروف عند كل جاهل ، فردانيا ، لاخلقه فيه ، ولا هو في خلقه ، غير محسوس ولا مجسوس ، لاتدركه الأبصار ، علا فقرب ، ودنا فبعد ، وعصي فغفر ، وأطيع فشكر ، لاتحويه أرضه ، ولا تقله سماواته ، حامل الأشياء بقدرته ، ديمومي ، أزلي ، لاينسى ولا يلهو ، ولا يغلط ولا يلعب ، ولا لإرادته فصل ، وفصله جزاء ، وأمره واقع ( لم يلد ) فيورث ( ولم يولد ) فيشارك ( ولم يكن له كفوا أحد ) . | Details |