Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب معرفة الإمام والرد إليه محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن منصور بن يونس ، عن بريد ، قال : سمعت أبا جعفر عليه‌ السلام يقول في قول الله تبارك وتعالى : ( أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس ) فقال : « ميت لايعرف شيئا » ، و ( نورا يمشي به في الناس ) : « إماما يؤتم به » ، ( كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها ) قال : « الذي‌ لا يعرف الإمام ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب معرفة الإمام والرد إليه محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي بصير ، قال : قال لي أبو جعفر عليه‌ السلام : « هل عرفت إمامك؟ » قال : قلت : إي والله ، قبل أن أخرج من الكوفة ، فقال : « حسبك إذا ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب معرفة الإمام والرد إليه علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أيوب بن الحر ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : ( ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ) فقال : « طاعة الله ، ومعرفة الإمام ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب معرفة الإمام والرد إليه الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن علي بن محمد ، عن بكر بن صالح ، عن الريان بن شبيب ، عن يونس ، عن أبي أيوب الخراز ، عن أبي حمزة ، قال : قال أبو جعفر عليه‌ السلام : « يا أبا حمزة ، يخرج أحدكم فراسخ ، فيطلب لنفسه دليلا ، وأنت بطرق السماء أجهل منك بطرق الأرض ، فاطلب لنفسك دليلا ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب معرفة الإمام والرد إليه الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن محمد بن جمهور ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن الهيثم بن واقد ، عن مقرن ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « جاء ابن الكواء إلى أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، فقال : يا أمير المؤمنين ( وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ) ؟ فقال : نحن على الأعراف نعرف أنصارنا بسيماهم ؛ ونحن الأعراف الذي لايعرف الله ـ عز وجل ـ إلا بسبيل معرفتنا ؛ ونحن الأعراف يعرفنا الله ـ عز وجل ـ يوم القيامة على الصراط ؛ فلا يدخل الجنة إلا من عرفنا و عرفناه ؛ ولايدخل النار إلا من أنكرنا وأنكرناه ؛ إن الله ـ تبارك وتعالى ـ لو شاء ، لعرف العباد نفسه ، ولكن جعلنا أبوابه وصراطه وسبيله والوجه الذي يؤتى منه ، فمن عدل عن ولايتنا ، أو فضل علينا غيرنا ، فإنهم عن الصراط لناكبون ، فلا سواء من اعتصم الناس به ، ولاسواء حيث ذهب الناس إلى عيون كدرة يفرغ بعضها في بعض ، وذهب من ذهب إلينا إلى عيون صافية تجري بأمر ربها ، لانفاد لها ولا انقطاع ». ‌ Details