Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحجة باب أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ هم الهداة ‌ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن بريد العجلي : عن أبي جعفر عليه‌ السلام في قول الله عز وجل : ( إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ) فقال : « رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم المنذر ، ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، ثم الهداة من بعده علي ، ثم الأوصياء واحد بعد واحد ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ هم الهداة ‌ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد وفضالة بن أيوب ، عن موسى بن بكر ، عن الفضيل ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن قول الله عز وجل : ( ولكل قوم هاد ) . فقال : « كل إمام هاد للقرن الذي هو فيهم ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ شهداء الله عز وجل على خلقه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن سليم بن قيس الهلالي : عن أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، قال : « إن الله ـ تبارك وتعالى ـ طهرنا وعصمنا ، وجعلنا شهداء على خلقه وحجته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن ، وجعل القرآن معنا ، لا نفارقه ، ولايفارقنا ». ‌ Details      
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ شهداء الله عز وجل على خلقه علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن بريد العجلي ، قال : قلت لأبي جعفر عليه‌ السلام : قول الله تبارك وتعالى : ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا ) ؟ قال : « نحن الأمة الوسط ، ونحن شهداء الله ـ تبارك وتعالى ـ على خلقه ، وحججه في أرضه ». قلت : قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم ). قال : « إيانا عنى ، ونحن المجتبون ، ولم يجعل الله ـ تبارك وتعالى ـ في الدين من حرج ، فالحرج أشد من الضيق ( ملة أبيكم إبراهيم ) : إيانا عنى خاصة و ( هو ) ( سماكم المسلمين ) : الله ـ عز وجل ـ سمانا المسلمين ( من قبل ) في الكتب التي مضت ( وفي هذا ) القرآن ( ليكون الرسول شهيدا عليكم ) ( وتكونوا شهداء على الناس ) فرسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم الشهيد علينا بما بلغنا عن الله تبارك وتعالى ، ونحن الشهداء على الناس ، فمن صدق ، يوم القيامة صدقناه ، ومن كذب كذبناه ». Details      
كتاب الحجة باب في أن الأئمة عليهم‌ السلام‌ شهداء الله عز وجل على خلقه وبهذا الإسناد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي ، عن أحمد بن عمر الحلال ، قال : سألت أبا الحسن عليه‌ السلام عن قول الله عز وجل : ( أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ) . فقال : « أمير المؤمنين ـ صلوات الله عليه ـ الشاهد على رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، ورسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم على بينة من ربه ». ‌ Details