الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب العشرة | باب ما يجب من المعاشرة | محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ؛ وأبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار جميعا ، عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن وهب ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : كيف ينبغي لنا أن نصنع فيما بيننا وبين قومنا ، وفيما بيننا وبين خلطائنا من الناس؟ قال : فقال : « تؤدون الأمانة إليهم ، وتقيمون الشهادة لهم وعليهم ، وتعودون مرضاهم ، وتشهدون جنائزهم ». | Details | ||
كتاب العشرة | باب ما يجب من المعاشرة | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن حديد ، عن مرازم ، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام : « عليكم بالصلاة في المساجد ، وحسن الجوار للناس ، وإقامة الشهادة ، وحضور الجنائز ؛ إنه لابد لكم من الناس ، إن أحدا لايستغني عن الناس حياته ، والناس لابد لبعضهم من بعض ». | Details | ||
كتاب فضل القرآن | باب النوادر | علي بن الحكم ، عن هشام بن سالم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن القرآن الذي جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة آلاف آية ». | Details | ||
كتاب فضل القرآن | باب النوادر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الله بن فرقد والمعلى بن خنيس ، قالا : كنا عند أبي عبد الله عليه السلام ومعنا ربيعة الرأي ، فذكرنا فضل القرآن ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : « إن كان ابن مسعود لايقرأ على قراءتنا ، فهو ضال » فقال ربيعة : ضال؟! فقال : « نعم ، ضال ». ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : « أما نحن ، فنقرأ على قراءة أبي ». | Details | ||
كتاب فضل القرآن | باب النوادر | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا ، عن ابن محبوب ، عن جميل ، عن سدير : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « سورة الملك هي المانعة تمنع من عذاب القبر ، وهي مكتوبة في التوراة : سورة الملك ، و من قرأها في ليلته فقد أكثر وأطاب ، ولم يكتب من الغافلين. وإني لأركع بها بعد عشاء الآخرة وأنا جالس ، وإن والدي عليه السلام كان يقرؤها في يومه وليلته ، ومن قرأها إذا دخل عليه في قبره ناكر ونكير من قبل رجليه ، قالت رجلاه لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد يقوم علي ، فيقرأ سورة الملك في كل يوم وليلة ، وإذا أتياه من قبل جوفه ، قال لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد أوعاني سورة الملك ، وإذا أتياه من قبل لسانه ، قال لهما : ليس لكما إلى ما قبلي سبيل ، قد كان هذا العبد يقرأ بي في كل يوم وليلة سورة الملك ». | Details |