Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب العشرة باب من تكره مجالسته ومرافقته أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحجال ، عن علي بن يعقوب الهاشمي ، عن مروان بن مسلم ، عن عبيد بن زرارة ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « إياك ومصادقة الأحمق ؛ فإنك أسر ما تكون من ناحيته أقرب ما يكون إلى مساءتك ». Details      
كتاب العشرة باب من تكره مجالسته ومرافقته أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن ابن أبي نجران ، عن عمر بن يزيد : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، أنه قال : « لا تصحبوا أهل البدع ولاتجالسوهم ، فتصيروا عند الناس كواحد منهم ؛ قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : المرء على دين خليله وقرينه ». ‌ Details      
كتاب العشرة باب من تكره مجالسته ومرافقته علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عمن ذكره رفعه ، قال : قال لقمان عليه‌ السلام لابنه : « يا بني ، لاتقترب فيكون أبعد لك ، ولاتبعد فتهان ، كل دابة تحب مثلها ، وإن ابن آدم يحب مثله ، ولاتنشر بزك إلا عند باغيه ؛ كما ليس بين الذئب والكبش خلة ، كذلك ليس بين البار والفاجر خلة ؛ من يقترب من الزفت يعلق به بعضه ؛ كذلك من يشارك الفاجر يتعلم من طرقه ؛ من يحب المراء يشتم ؛ ومن يدخل مداخل السوء يتهم ؛ ومن يقارن قرين السوء لايسلم ؛ ومن لايملك لسانه يندم». Details      
كتاب العشرة باب من تكره مجالسته ومرافقته عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن موسى بن القاسم ، قال : سمعت المحاربي يروي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، عن آبائه عليهم‌السلام قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : ثلاثة مجالستهم تميت القلب : الجلوس مع الأنذال ، والحديث مع النساء ، والجلوس مع الأغنياء ». Details      
كتاب العشرة باب من تكره مجالسته ومرافقته عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن عمرو بن عثمان ، عن محمد بن عذافر ، عن بعض أصحابنا ، عن محمد بن مسلم و أبي حمزة : عن أبي عبد الله ، عن أبيه عليهما‌السلام ، قال : « قال لي أبي علي بن الحسين صلوات الله عليهم أجمعين : يا بني ، انظر خمسة ، فلا تصاحبهم ولاتحادثهم ولاترافقهم في طريق. فقلت : يا أبت ، من هم؟ عرفنيهم. قال : إياك ومصاحبة الكذاب ، فإنه بمنزلة السراب ، يقرب لك البعيد ، ويبعد لك القريب ؛ وإياك ومصاحبة الفاسق ، فإنه بائعك بأكلة ، أو أقل من ذلك ؛ وإياك ومصاحبة البخيل ، فإنه يخذلك في ماله أحوج ما تكون إليه ؛ وإياك ومصاحبة الأحمق ، فإنه يريد أن ينفعك فيضرك ؛ وإياك ومصاحبة القاطع لرحمه ، فإني وجدته ملعونا في كتاب الله - عز وجل - في ثلاثة مواضع : قال الله عز وجل : ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ) . وقال عز وجل : ( الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار ) . وقال في البقرة : ( الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون ) ». ‌ Details