الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الطهارة | باب ماء الحمام والماء الذي تسخنه الشمس | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن أبي الحسين الفارسي ، عن سليمان بن جعفر ، عن إسماعيل بن أبي زياد : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : الماء الذي تسخنه الشمس لا توضؤوا به ، ولاتغتسلوا به ، ولاتعجنوا به ؛ فإنه يورث البرص ». | Details | ||
كتاب الطهارة | باب ماء الحمام والماء الذي تسخنه الشمس | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي يحيى الواسطي ، عن بعض أصحابنا : عن أبي الحسن الماضي عليه السلام ، قال : سئل عن مجمع الماء في الحمام من غسالة الناس يصيب الثوب ، قال : « لا بأس ». | Details | ||
كتاب الطهارة | باب ماء الحمام والماء الذي تسخنه الشمس | الحسين بن محمد ، عن عبد الله بن عامر ، عن علي بن مهزيار ، عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان ، قال : سمعت رجلا يقول لأبي عبد الله عليه السلام : إني أدخل الحمام في السحر وفيه الجنب وغير ذلك ، فأقوم ، فأغتسل ، فينتضح علي بعد ما أفرغ من مائهم؟ قال : « أليس هو جار؟ » قلت : بلى ،... قال : « لا بأس ». | Details | ||
كتاب الطهارة | باب ماء الحمام والماء الذي تسخنه الشمس | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان بن يحيى ، عن منصور بن حازم ، عن بكر بن حبيب : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « ماء الحمام لابأس به إذا كانت له مادة ». | Details | ||
كتاب الطهارة | باب ماء الحمام والماء الذي تسخنه الشمس | بعض أصحابنا ، عن ابن جمهور ، عن محمد بن القاسم ، عن ابن أبي يعفور : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قال : « لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمام ؛ فإن فيها غسالة ولد الزنى وهو لايطهر إلى سبعة آباء ، وفيها غسالة الناصب وهو شرهما ؛ إن الله لم يخلق خلقا شرا من الكلب ، وإن الناصب أهون على الله من الكلب ». قلت : أخبرني عن ماء الحمام يغتسل منه الجنب والصبي واليهودي والنصراني والمجوسي. فقال : « إن ماء الحمام كماء النهر ، يطهر بعضه بعضا ». | Details |