Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الأطعمة باب آخر منه ، وفيه ما يعرف به ما يؤكل من الطير وما لايؤكل محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : قلت له : الطير ما يؤكل منه؟ فقال : « لا يؤكل منه ما لم تكن له قانصة ». Details      
كتاب الأطعمة باب آخر منه ، وفيه ما يعرف به ما يؤكل من الطير وما لايؤكل علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن سماعة بن مهران ، قال : سألت أبا عبد الله عليه‌ السلام عن المأكول من الطير والوحش؟ فقال : « حرم رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم كل ذي مخلب من الطير ، وكل ذي ناب من الوحش ». فقلت : إن الناس يقولون : من السبع؟ فقال لي : « يا سماعة ، السبع كله حرام وإن كان سبعا لاناب له ، وإنما قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم هذا تفصيلا ، وحرم الله ـ عز وجل ـ ورسوله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم المسوخ جميعها ، فكل الآن من طير البر ما كانت له حوصلة ، ومن طير الماء ما كان له قانصة كقانصة الحمام ، لا معدة كمعدة الإنسان وكل ما صف وهو ذو مخلب فهو حرام ، والصفيف كما يطير البازي والصقر والحدأة وما أشبه ذلك ؛ وكل ما دف فهو حلال ، والحوصلة والقانصة يمتحن بها من الطير ما لايعرف طيرانه ، وكل طير مجهول ». ‌ Details      
كتاب الأطعمة باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها‌ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن بكر بن صالح ، عن سليمان الجعفري : عن أبي الحسن الرضا عليه‌ السلام ، قال : « الطاووس مسخ ، كان رجلا جميلا ، فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه ، فوقع بها ، ثم راسلته بعد ، فمسخهما الله ـ عز وجل ـ طاووسين : أنثى وذكرا ، ولا يؤكل لحمه ، ولا بيضه ». ‌ Details      
كتاب الأطعمة باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها‌ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي يحيى الواسطي ، قال : سئل الرضا عليه‌ السلام عن الغراب الأبقع ؟ فقال : « إنه لايؤكل » وقال : « ومن أحل لك الأسود؟ ». ‌ Details      
كتاب الأطعمة باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها‌ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن الحسن الأشعري : عن أبي الحسن الرضا عليه‌ السلام ، قال : « الفيل مسخ ، كان ملكا زناء ؛ والذئب مسخ ، كان أعرابيا ديوثا ؛ والأرنب مسخ ، كانت امرأة تخون زوجها ، ولا تغتسل من حيضها ؛ والوطواط مسخ ، كان يسرق تمور الناس ؛ والقردة والخنازير قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت ؛ والجريث والضب فرقة من بني إسرائيل لم يؤمنوا حيث نزلت المائدة على عيسى بن مريم عليه‌ السلام ، فتاهوا ، فوقعت فرقة في البحر ، وفرقة في البر ؛ والفأرة فهي الفويسقة ؛ والعقرب كان نماما ؛ والدب والزنبور كانت لحاما يسرق في الميزان ». ‌ Details