الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الأشربة | باب النوادر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن يعقوب بن يزيد رفعه ، قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : « ماء نيل مصر يميت القلوب ». | Details | ||
كتاب الأشربة | باب النوادر | محمد بن يحيى ، عن محمد بن عيسى ، عن زكريا المؤمن ، عن أبي سعيد المكاري ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : كنت عند حوض زمزم ، فأتاني رجل ، فقال لي : لاتشرب من هذا الماء يا أبا حمزة ، فإن هذا يشرك فيه الجن والإنس ، وهذا لايشرك فيه إلا الإنس ، قال : فتعجبت من قوله ، وقلت : من أين علم هذا ؟ قال : ثم قلت لأبي جعفر عليه السلام ما كان من قول الرجل لي ، فقال عليه السلام لي : « إن ذلك رجل من الجن أراد إرشادك ». | Details | ||
كتاب الأشربة | باب النوادر | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن منصور بن يونس ، عن العرزمي : عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : « تفجرت العيون من تحت الكعبة ». | Details | ||
كتاب الأشربة | باب المياه المنهي عنها | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن سنان ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « كان أبي عليه السلام يكره أن يتداوى بالماء المر وبماء الكبريت ، وكان يقول : إن نوحا عليه السلام لما كان الطوفان دعا المياه ، فأجابته كلها إلا الماء المر وماء الكبريت ، فدعا عليهما ولعنهما ». | Details | ||
كتاب الأشربة | باب المياه المنهي عنها | محمد بن يحيى ، عن حمدان بن سليمان النيسابوري ، عن محمد بن يحيى بن زكريا ؛ وعدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه جميعا ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الجارود ، عن أبي سعيد عقيصا التيمي ، قال : مررت بالحسن والحسين ـ صلوات الله عليهما ـ وهما في الفرات مستنقعان في إزارين ، فقلت لهما : يا ابني رسول الله ـ صلى الله عليكما ـ أفسدتما الإزارين. فقالا لي : « يا أبا سعيد ، فسادنا للإزارين أحب إلينا من فساد الدين ؛ إن للماء أهلا وسكانا كسكان الأرض ». ثم قالا : « إلى أين تريد؟ » فقلت : إلى هذا الماء. فقالا : « وما هذا الماء؟ ». فقلت : أريد دواءه ، أشرب من هذا المر لعلة بي أرجو أن يخف له الجسد ، ويسهل البطن. فقالا : « ما نحسب أن الله ـ جل وعز ـ جعل في شيء قد لعنه شفاء ». قلت : ولم ذاك ؟ فقالا : « لأن الله ـ تبارك وتعالى ـ لما آسفه قوم نوح فتح السماء بماء منهمر ، وأوحى إلى الأرض ، فاستعصت عليه عيون منها ، فلعنها وجعلها ملحا أجاجا ». وفي رواية حمدان بن سليمان أنهما قالا عليهماالسلام : « يا أبا سعيد ، تأتي ماء ينكر ولايتنا في كل يوم ثلاث مرات ، إن الله ـ عز وجل ـ عرض ولايتنا على المياه ، فما قبل ولايتنا عذب وطاب ، وما جحد ولايتنا جعله الله ـ عز وجل ـ مرا ، أو ملحا أجاجا ». | Details |