Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب التوحيد باب النسبة أحمد بن إدريس ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « إن اليهود سألوا رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، فقالوا : انسب لنا ربك ، فلبث ثلاثا لايجيبهم ، ثم نزلت : ( قل هو الله أحد ) إلى آخرها » . ورواه محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبي أيوب. Details      
كتاب التوحيد باب الكون والمكان علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الوليد ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن الموصلي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « أتى حبر من الأحبار أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، فقال : يا أمير المؤمنين ، متى كان ربك؟ قال : ويلك ، إنما يقال : « متى كان » لما لم يكن ، فأما ما كان ، فلا يقال : « متى كان » ، كان قبل القبل بلا قبل ، وبعد البعد بلا بعد ، ولا منتهى غاية لتنتهي غايته. فقال له : أنبي أنت؟ فقال : لأمك الهبل ، إنما أنا عبد من عبيد رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم » . Details      
كتاب التوحيد باب الكون والمكان علي بن محمد رفعه ، عن زرارة ، قال : قلت لأبي جعفر عليه‌ السلام : أكان الله ولا شيء؟ قال : « نعم ، كان ولا شيء ». قلت : فأين كان يكون؟ قال : وكان متكئا فاستوى جالسا ، وقال : « أحلت يا زرارة ، وسألت عن المكان ؛ إذ لامكان » . Details      
كتاب التوحيد باب الكون والمكان علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن عمرو بن عثمان ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن سماعة : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رأس الجالوت لليهود : إن المسلمين يزعمون أن عليا عليه‌ السلام من أجدل الناس وأعلمهم ، اذهبوا بنا إليه لعلي أسأله عن مسألة ، و أخطئه فيها ، فأتاه ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إني أريد أن أسألك عن مسألة ، قال : سل عما شئت ، قال : يا أمير المؤمنين ، متى كان ربنا؟ قال له : يا يهودي ، إنما يقال : « متى كان » لمن لم يكن ؛ فكان « متى كان » ، هو كائن بلا كينونية كائن ، كان بلا كيف يكون ، بلى يا يهودي ، ثم بلى يا يهودي ، كيف يكون له قبل؟! هو قبل القبل بلا غاية ، ولا منتهى غاية ، ولا غاية إليها ، انقطعت الغايات عنده ، هو غاية كل غاية ، فقال : أشهد أن دينك الحق ، وأن ما خالفه باطل » . Details      
كتاب التوحيد باب الكون والمكان وبهذا الإسناد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبي الحسن الموصلي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « جاء حبر من الأحبار إلى أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، فقال : يا أمير المؤمنين ، متى كان ربك؟ فقال له : ثكلتك أمك ، و متى لم يكن حتى يقال : متى كان؟ كان ربي قبل القبل بلا قبل ، وبعد البعد بلا بعد ، ولا غاية ولا منتهى لغايته ، انقطعت الغايات عنده ، فهو منتهى كل غاية. فقال : يا أمير المؤمنين ، أفنبي أنت؟ فقال : ويلك ، إنما أنا عبد من عبيد محمد صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم » . وروي أنه سئل عليه‌ السلام : أين كان ربنا قبل أن يخلق سماء وأرضا؟ فقال عليه‌ السلام : « أين سؤال عن مكان ، وكان الله ولا مكان » . Details