الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الإيمان والكفر | باب حب الدنيا والحرص عليها | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن عبد العزيز العبدي ، عن ابن أبي يعفور ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : « من تعلق قلبه بالدنيا تعلق قلبه بثلاث خصال : هم لايفنى ، وأمل لايدرك ، ورجاء لاينال ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب حب الدنيا والحرص عليها | علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن سنان ، عن حفص بن قرط : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من كثر اشتباكه بالدنيا ، كان أشد لحسرته عند فراقها ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب حب الدنيا والحرص عليها | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان وعبد العزيز العبدي ، عن عبد الله بن أبي يعفور : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من أصبح وأمسى والدنيا أكبر همه ، جعل الله تعالى الفقر بين عينيه ، وشتت أمره ، ولم ينل من الدنيا إلا ما قسم له ؛ ومن أصبح وأمسى والآخرة أكبر همه ، جعل الله الغنى في قلبه ، وجمع له أمره ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب حب الدنيا والحرص عليها | عنه ، عن أبيه ، عن محمد بن عمرو - فيما أعلم - عن أبي علي الحذاء ، عن حريز ، عن زرارة ومحمد بن مسلم : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « أبعد ما يكون العبد من الله - عز وجل - : إذا لم يهمه إلا بطنه وفرجه ». | Details | ||
كتاب الإيمان والكفر | باب حب الدنيا والحرص عليها | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمد ، عن المنقري ، عن حفص بن غياث : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « قال عيسى بن مريم صلوات الله عليه : تعملون للدنيا وأنتم ترزقون فيها بغير عمل ، ولاتعملون للآخرة وأنتم لاترزقون فيها إلا بالعمل ، ويلكم علماء سوء ، الأجر تأخذون ، والعمل تضيعون ، يوشك رب العمل أن يقبل عمله ، ويوشك أن يخرجوا من ضيق الدنيا إلى ظلمة القبر ، كيف يكون من أهل العلم من هو في مسيره إلى آخرته وهو مقبل على دنياه ، وما يضره أحب إليه مما ينفعه؟! ». | Details |