Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الإيمان والكفر باب البذاء أبو علي الأشعري ، عن محمد بن سالم ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن نعمان الجعفي ، قال : كان لأبي عبد الله عليه‌ السلام صديق لايكاد يفارقه إذا ذهب مكانا ، فبينما هو يمشي معه في الحذائين ، ومعه غلام له سندي يمشي خلفهما ، إذا التفت الرجل يريد غلامه - ثلاث مرات - فلم يره ، فلما نظر في الرابعة ، قال : يا ابن الفاعلة ، أين كنت؟ قال : فرفع أبو عبد الله عليه‌ السلام يده ، فصك بها جبهة نفسه ، ثم قال : « سبحان الله! تقذف أمه؟! قد كنت أرى أن لك ورعا ، فإذا ليس لك ورع ». فقال : جعلت فداك ، إن أمه سندية مشركة ، فقال : « أما علمت أن لكل أمة نكاحا؟ تنح عني » قال : فما رأيته يمشي معه حتى فرق الموت بينهما . 2623‌ / 6. وفي رواية أخرى : « إن لكل أمة نكاحا يحتجزون به من الزنى ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البذاء محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن أبي جميلة يرفعه : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « إن الله يبغض الفاحش المتفحش ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البذاء عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن عمر بن أذينة ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس : عن أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : إن الله حرم الجنة على كل فحاش بذي‌ء ، قليل الحياء ، لايبالي ما قال ، ولاما قيل له ؛ فإنك إن فتشته لم تجده إلا لغية أو شرك شيطان . فقيل : يا رسول الله ، وفي الناس شرك شيطان؟ فقال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : أما‌ تقرأ قول الله عز وجل : ( وشاركهم في الأموال والأولاد ) ؟ » قال : وسأل رجل فقيها : هل في الناس من لايبالي ما قيل له؟ قال : « من تعرض للناس يشتمهم وهو يعلم أنهم لايتركونه ، فذلك الذي لا يبالي ما قال ، ولاما قيل فيه ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البذاء علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : إذا رأيتم الرجل لايبالي ما قال ، ولاما قيل له ، فإنه لغية أو شرك شيطان ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب البذاء محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن أبي المغراء ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « من علامات شرك الشيطان - الذي لايشك فيه - أن يكون فحاشا لايبالي ما قال ، ولاما قيل فيه ». ‌ Details