الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحج | باب ما يجزئ من حجة الإسلام وما لايجزئ | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن معاوية بن عمار ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل حج عن غيره ، أيجزئه ذلك من حجة الإسلام؟ قال: « نعم ». قلت : حجة الجمال تامة أو ناقصة ؟ قال : « تامة ». قلت : حجة الأجير تامة أم ناقصة ؟ قال : « تامة ». | Details | ||
كتاب الحج | باب ما يجزئ من حجة الإسلام وما لايجزئ | حميد بن زياد ، عن ابن سماعة ، عن عدة من أصحابنا ، عن أبان بن عثمان ، عن الفضل بن عبد الملك : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : سألته عن رجل لم يكن له مال ، فحج به أناس من أصحابه : أقضى حجة الإسلام ؟ قال : « نعم ، فإذا أيسر بعد ذلك ، فعليه أن يحج ». قلت : وهل تكون حجته تلك تامة أو ناقصة إذا لم يكن حج من ماله؟ قال : « نعم ، يقضى عنه حجة الإسلام ، وتكون تامة ، وليست بناقصة ، وإن أيسر فليحج ». قال : وسئل عن الرجل يكون له الإبل يكريها ، فيصيب عليها ، فيحج وهو كري ، تغني عنه حجته؟ أو يكون يحمل التجارة إلى مكة ، فيحج ، فيصيب المال في تجارته ، أو يضع ، أتكون حجته تامة أو ناقصة ، أو لاتكون حتى يذهب به إلى الحج ولا ينوي غيره ، أو يكون ينويهما جميعا ، أيقضي ذلك حجته؟ قال : « نعم ، حجته تامة ». | Details | ||
كتاب الحج | باب ما يجزئ من حجة الإسلام وما لايجزئ | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد وسهل بن زياد جميعا ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « لو أن رجلا معسرا أحجه رجل كانت له حجة ، فإن أيسر بعد ، كان عليه الحج ، وكذلك الناصب إذا عرف ، فعليه الحج ، وإن كان قد حج ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن من لم يطق الحج ببدنه جهز غيره | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن كان رجل موسر حال بينه وبين الحج مرض ، أو أمر يعذره الله - عز وجل - فيه ، فإن عليه أن يحج عنه صرورة لامال له ». | Details | ||
كتاب الحج | باب أن من لم يطق الحج ببدنه جهز غيره | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب ، عن القاسم بن بريد ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « كان علي - صلوات الله عليه - يقول : لو أن رجلا أراد الحج ، فعرض له مرض ، أو خالطه سقم ، فلم يستطع الخروج ، فليجهز رجلا من ماله ، ثم ليبعثه مكانه ». | Details |