Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب العقل والجهل اسحاق عمار احمد محمد البرقيالهيثم ابو مسروق النهديالحسين خالد الصادق عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي ، عن الحسين بن خالد ، عن إسحاق بن عمار ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه‌ السلام : الرجل آتيه وأكلمه ببعض كلامي ، فيعرفه كله ؛ ومنهم من آتيه فأكلمه بالكلام ، فيستوفي كلامي كله ، ثم يرده علي كما كلمته ؛ ومنهم من آتيه فأكلمه ، فيقول : أعد علي؟ فقال : « يا إسحاق ، وما تدري لم هذا؟ » قلت : لا ، قال : « الذي تكلمه ببعض كلامك ، فيعرفه كله ، فذاك من عجنت نطفته بعقله ؛ وأما الذي تكلمه ، فيستوفي كلامك ، ثم يجيبك على كلامك ، فذاك الذي ركب عقله فيه في بطن أمه ؛ وأما الذي تكلمه بالكلام ، فيقول : أعد علي ، فذاك الذي ركب عقله فيه بعد ما كبر ، فهو يقول لك : أعد علي » . Details      
كتاب العقل والجهل العلاء رزين محمد مسلم سهل زياد محمد الحسن عبدالرحمن ابي نجران الباقر محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن ابن أبي نجران ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « لما خلق الله العقل ، قال له : أقبل ، فأقبل ، ثم قال له : أدبر ، فأدبر ، فقال : وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا أحسن منك ، إياك آمر ، وإياك أنهى ، وإياك أثيب ، وإياك أعاقب » . Details      
كتاب العقل والجهل الحسين محمد عامر الأشعريمعلى محمد الحسن علي الوشاءحماد عثمان السري خالد رسول اللهالصادق الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن حماد بن عثمان ، عن السري بن خالد : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم : يا علي ، لا فقر أشد من الجهل ، ولا مال أعود من العقل » . Details      
كتاب العقل والجهل علي محمد سعدسهل زياد اسماعيل مهران الصادق علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن بعض رجاله : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « العقل دليل المؤمن » . Details      
كتاب العقل والجهل احمد محمد البرقي الصادق عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد مرسلا ، قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : « دعامة الإنسان العقل ، والعقل منه الفطنة والفهم والحفظ والعلم ، وبالعقل يكمل ، وهو دليله ومبصره ومفتاح أمره ، فإذا كان تأييد عقله من النور ، كان عالما ، حافظا ، ذاكرا ، فطنا ، فهما ، فعلم بذلك كيف ، ولم ، وحيث ، وعرف من نصحه ومن غشه ، فإذا عرف ذلك ، عرف مجراه وموصوله ومفصوله ، وأخلص الوحدانية لله والإقرار بالطاعة ، فإذا فعل ذلك ، كان مستدركا لما فات ، وواردا على ما هو آت ، يعرف ما هو فيه ، ولأي شيء هو هاهنا ، ومن أين يأتيه ، وإلى ما هو صائر ؛ وذلك كله من تأييد العقل » . Details