الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب التسليم وفضل المسلمين | الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أبان ، عن محمد بن مسلم: عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى : ( ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا ) قال : « الاقتراف : التسليم لنا ، والصدق علينا ، وألا يكذب علينا ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التسليم وفضل المسلمين | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن زيد الشحام : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : قلت له : إن عندنا رجلا يقال له : كليب ، فلا يجيء عنكم شيء إلا قال : أنا أسلم ؛ فسميناه « كليب تسليم » ، قال : فترحم عليه ، ثم قال : « أتدرون ما التسليم؟ » فسكتنا ، فقال : « هو والله الإخبات ، قول الله عز وجل : ( الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم ) ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التسليم وفضل المسلمين | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الله الكاهلي ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : « لو أن قوما عبدوا الله وحده لاشريك له ، وأقاموا الصلاة ، وآتوا الزكاة ، وحجوا البيت ، وصاموا شهر رمضان ، ثم قالوا لشيء صنعه الله ، أو صنعه رسول الله صلى الله عليه وآله: ألا صنع خلاف الذي صنع ، أو وجدوا ذلك في قلوبهم ، لكانوا بذلك مشركين ». ثم تلا هذه الآية : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : « عليكم بالتسليم ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب التسليم وفضل المسلمين | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن سنان ، عنابن مسكان ، عن سدير ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : إني تركت مواليك مختلفين ، يتبرأ بعضهم من بعض؟ قال : فقال : « وما أنت وذاك ، إنما كلف الناس ثلاثة : معرفة الأئمة ، والتسليم لهم فيما ورد عليهم ، والرد إليهم فيما اختلفوا فيه ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب خلق أبدان الأئمة وأرواحهم وقلوبهم عليهم السلام | عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن خالد ، عنأبي نهشل ، قال : حدثني محمد بن إسماعيل ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « إن الله خلقنا من أعلى عليين ، وخلق قلوب شيعتنا مما خلقنا ، وخلق أبدانهم من دون ذلك ؛ فقلوبهم تهوي إلينا ؛ لأنها خلقت مما خلقنا ». ثم تلا هذه الآية : ( كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين . وما أدراك ما عليون . كتاب مرقوم . يشهده المقربون ) « وخلق عدونا من سجين ، وخلق قلوب شيعتهم مما خلقهم منه ، وأبدانهم من دون ذلك ؛ فقلوبهم تهوي إليهم ؛ لأنها خلقت مما خلقوا منه ». ثم تلا هذه الآية : ( كلا إن كتاب الفجار لفي سجين . وما أدراك ما سجين . كتاب مرقوم ). | Details |