الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الحجة | باب سيرة الإمام في نفسه و في المطعم والملبس إذا ولي الأمر | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن المعلى بن خنيس ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام يوما : جعلت فداك ، ذكرت آل فلان وما هم فيه من النعيم ، فقلت : لو كان هذا إليكم لعشنا معكم. فقال : « هيهات هيهات يا معلى ، أما والله أن لو كان ذاك ، ما كان إلا سياسة الليل ، وسياحة النهار ، ولبس الخشن ، وأكل الجشب ، فزوي ذلك عنا ، فهل رأيت ظلامة قط صيرها الله نعمة إلا هذه؟ ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب سيرة الإمام في نفسه و في المطعم والملبس إذا ولي الأمر | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن حماد ، عن حميد وجابر العبدي ، قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : « إن الله جعلني إماما لخلقه ، ففرض علي التقدير في نفسي ومطعمي ومشربي وملبسي كضعفاء الناس ؛ كي يقتدي الفقير بفقري ، ولا يطغي الغني غناه ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن الأرض كلها للإمام عليه السلام | محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ؛ وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إن جبرئيل عليه السلام كرى برجله خمسة أنهار - ولسان الماء يتبعه - : الفرات ، ودجلة ، ونيل مصر ، ومهران ، ونهر بلخ ، فما سقت أو سقي منها فللإمام ، والبحر المطيف ...بالدنيا ». . علي بن إبراهيم ، عن السندي بن الربيع ، قال : لم يكن ابن أبي عمير يعدل بهشام بن الحكم شيئا ، وكان لايغب إتيانه ، ثم انقطع عنه وخالفه ، وكان سبب ذلك أن أبا مالك الحضرمي كان أحد رجال هشام ، و وقع بينه وبين ابن أبي عمير ملاحاة في شيء من الإمامة ، قال ابن أبي عمير : الدنيا كلها للإمام عليه السلام على جهة الملك ، وإنه أولى بها من الذين هي في أيديهم. وقال أبو مالك : كذلك أملاك الناس لهم إلا ما حكم الله به للإمام من الفيء والخمس والمغنم ، فذلك له ، وذلك أيضا قد بين الله للإمام أين يضعه ، وكيف يصنع به ، فتراضيا بهشام بن الحكم ، وصارا إليه ، فحكم هشام لأبي مالك على ابن أبي عمير ، فغضب ابن أبي عمير ، وهجر هشاما بعد ذلك. | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن الأرض كلها للإمام عليه السلام | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد رفعه ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خلق الله آدم ، وأقطعه الدنيا قطيعة ، فما كان لآدم عليه السلام ، فلرسول الله صلى الله عليه وآله ، وما كان لرسول الله صلى الله عليه وآله ، فهو للأئمة من آل محمد عليهمالسلام ». | Details | ||
كتاب الحجة | باب أن الأرض كلها للإمام عليه السلام | علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن الريان ، قال: كتبت إلى العسكري عليه السلام : جعلت فداك ، روي لنا أن ليس لرسول الله صلى الله عليه وآله من الدنيا إلا الخمس؟ فجاء الجواب : « إن الدنيا وما عليها لرسول الله صلى الله عليه وآله ». | Details |