Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الحدود باب النوادر عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن ربيع بن محمد ، عن عبد الله بن سليمان العامري ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه‌ السلام : أي شيء تقول في رجل سمعته يشتم عليا عليه‌ السلام ويبرأ منه؟قال : فقال لي : « والله حلال الدم ، وما ألف منهم برجل منكم ، دعه لا تعرض له إلا أن تأمن على نفسك ». Details      
كتاب الحدود باب النوادر محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن يونس بن يعقوب ، عن مطر بن أرقم ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه‌ السلام يقول : « إن عبد العزيز بن عمر الوالي بعث إلي ، فأتيته وبين يديه رجلان قد تناول أحدهما صاحبه ، فمرش وجهه ، فقال : ما تقول يا أبا عبد الله في هذين الرجلين؟ قلت : وما قالا؟ قال : قال أحدهما : ليس لرسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم فضل على أحد من بني أمية في الحسب ، وقال الآخر : له الفضل على الناس كلهمفي كل حين ، وغضب الذي نصر رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم ، فصنع بوجهه ما ترى ، فهل عليه شيء؟ فقلت له : إني أظنك قد سألت من حولك فأخبروك ، فقال : أقسمت عليك لما قلت. فقلت له : كان ينبغي للذي زعم أن أحدا مثل رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم في الفضل أن يقتل ولايستحيا ».قال : « فقال : أوما الحسب بواحد؟ فقلت : إن الحسب ليس النسب ، ألاترى لو نزلت برجل من بعض هذه الأجناس فقراك ، فقلت : إن هذا الحسب ، لجاز ذلك ؟ فقال : أوما النسب بواحد؟ قلت : إذا اجتمعا إلى آدم عليه‌ السلام فإن النسب واحد ، إن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم لم يخلطه شرك ولابغي ، فأمر به الوالي ، فقتل ». Details      
كتاب الحدود باب النوادر الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن أبان ، عن علي بن إسماعيل ، عن عمرو بن أبي المقدام ، عن رجل ، عنرزين ، قال : كنت أتوضأ في ميضاة الكوفة ، فإذا رجل قد جاء ، فوضع نعليه ، ووضع درته فوقها ، ثم دنا فتوضأ معي ، فزحمته ، فوقع على يديه ، فقام فتوضأ ، فلما فرغ ضرب رأسي بالدرة ثلاثا ، ثم قال : « إياك أن تدفع ، فتكسر ، فتغرم » فقلت : من هذا؟ فقالوا : أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، فذهبت أعتذر إليه ، فمضى ولم يلتفت إلي. ‌ Details      
كتاب الحدود باب النوادر عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن بعض أصحابه : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « بعث أمير المؤمنين عليه‌ السلام إلى بشر بن عطارد التميمي في كلام بلغه ، فمر به رسول أمير المؤمنين عليه‌ السلام في بني أسد ، وأخذه ، فقام إليه نعيم بن دجاجة الأسدي ، فأفلته ، فبعث إليه أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، فأتوه به ، وأمر به أن يضرب ، فقال له نعيم : أما والله ، إن المقام معك لذل ، وإن فراقك لكفر ، قال : فلما سمع ذلك منه ، قال له : يا نعيم ، قد عفونا عنك ، إن الله ـ عز وجل ـ يقول : ( ادفع بالتي هي أحسن السيئة ) أما قولك : إن المقام معك لذل ، فسيئة اكتسبتها ، وأما قولك : إن فراقك لكفر ، فحسنة اكتسبتها ، فهذه بهذه ، ثم أمر أن يخلى عنه ». Details      
كتاب الحدود باب النوادر وبهذا الإسناد : « أن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ‌وسلم قال : لاتدعوا المصلوب بعد ثلاثة أيام حتى ينزل ، فيدفن ». Details