Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الإيمان والكفر باب في عقوبات المعاصي العاجلة علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ وعدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن أبان ، عن رجل : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : خمس إن أدركتموهن فتعوذوا بالله منهن : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوها ، إلا ظهر فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا ؛ ولم ينقصوا المكيال والميزان ، إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان ؛ ولم يمنعوا الزكاة ، إلا منعوا القطر من السماء ، ولو لاالبهائم لم يمطروا ؛ ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله ، إلا سلط الله عليهم عدوهم ، وأخذوا بعض ما في أيديهم ؛ ولم يحكموا بغير ما أنزل الله عز وجل ، إلا جعل الله بأسهم بينهم ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من أطاع المخلوق في معصية الخالق علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني : عن أبي عبد الله ، عن أبيه عليهما‌السلام ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : « من أرضى سلطانا بسخط الله ، خرج من دين الله ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من أطاع المخلوق في معصية الخالق أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان ، عن العلاء ، عن محمد بن مسلم ، قال : قال أبو جعفر عليه‌ السلام : « لا دين لمن دان بطاعة من عصى الله ، ولادين لمن دان بفرية باطل على الله ، ولادين لمن دان بجحود شيء من آيات الله ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من أطاع المخلوق في معصية الخالق عنه ، عن شريف بن سابق ، عن الفضل بن أبي قرة : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « كتب رجل إلى الحسين صلوات الله عليه : عظني بحرفين ، فكتب إليه : من حاول أمرا بمعصية الله ، كان أفوت لما يرجو ، وأسرع لمجي‌ء ما يحذر ». ‌ Details      
كتاب الإيمان والكفر باب من أطاع المخلوق في معصية الخالق عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سيف بن عميرة ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر : عن أبي جعفر عليه‌ السلام ، قال : « قال رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : من طلب مرضاة الناس بما يسخط الله ، كان حامده من الناس ذاما ؛ ومن آثر طاعة الله بغضب الناس ، كفاه الله عداوة كل عدو ، وحسد كل حاسد ، وبغي كل باغ ، وكان الله - عز و جل - له ناصرا وظهيرا ». ‌ Details