الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الجنائز | باب تلقين الميت | علي بن محمد بن بندار ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن علي ، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم ، عن أبي خديجة : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « ما من أحد يحضره الموت إلا وكل به إبليس من شياطينه من يأمره بالكفر ، ويشككه في دينه حتى تخرج نفسه ، فمن كان مؤمنا لم يقدر عليه ، فإذا حضرتم موتاكم ، فلقنوهم شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله حتى يموت ». . وفي رواية أخرى ، قال : « فلقنه كلمات الفرج ، والشهادتين ، وتسمي له الإقرار بالأئمة عليهمالسلام واحدا بعد واحد حتى ينقطع عنه الكلام ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب تلقين الميت | عنه ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير : عنأبي جعفر عليه السلام ، قال : كنا عنده وعنده حمران إذ دخل عليه مولى له ، فقال له : جعلت فداك ، هذا عكرمة في الموت ؛ وكان يرى رأي الخوارج ، وكان منقطعا إلى أبي جعفر عليه السلام فقال لنا أبو جعفر عليه السلام : « أنظروني حتى أرجع إليكم » فقلنا : نعم ، فما لبث أن رجع ، فقال : « أما إني لو أدركت عكرمة قبل أن تقع النفس موقعها ، لعلمته كلمات ينتفع بها ، ولكني أدركته وقد وقعت النفس موقعها ». قلت : جعلت فداك ، وما ذاك الكلام؟قال : « هو - والله - ما أنتم عليه ، فلقنوا موتاكم عند الموت شهادة أن لا إله إلا الله ، والولاية ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب تلقين الميت | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن داود بن سليمان الكوفي ، عن أبي بكر الحضرمي ، قال : مرض رجل من أهل بيتي ، فأتيته عائدا له ، فقلت له : يا ابن أخي ، إن لك عندي نصيحة أتقبلها ؟ فقال : نعم ، فقلت : قل : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، فشهد بذلك فقلت : قل : وأن محمدا رسول الله ، فشهد بذلك ، فقلت : إن هذا لا تنتفع به إلا أن يكون منك على يقين ، فذكر أنه منه على يقين. فقلت : قل : أشهد أن عليا وصيه وهو الخليفة من بعده ، والإمام المفترض الطاعة من بعده ، فشهد بذلك ، فقلت له : إنك لن تنتفع بذلك حتى يكون منك على يقين ، فذكر أنه منه على يقين. ثم سميت له الأئمة عليهمالسلام رجلا رجلا ، فأقر بذلك ، وذكر أنه على يقين ، فلم يلبث الرجل أن توفي ، فجزع أهله عليه جزعا شديدا. قال : فغبت عنهم ، ثم أتيتهم بعد ذلك ، فرأيت عزاء حسنا ، فقلت : كيف تجدونكم ؟ كيف عزاؤك أيتها المرأة؟ فقالت : والله ، لقد أصبنا بمصيبة عظيمة بوفاة فلان رحمه الله ، وكان مما سخا بنفسي لرؤيا رأيتها الليلة ، فقلت : وما تلك الرؤيا؟ قالت : رأيت فلانا - تعني الميت - حيا سليما ، فقلت : فلان ؟ قال : نعم ، فقلت له : أما كنت مت ؟ فقال : بلى ، ولكن نجوت بكلمات لقنيها أبو بكر ، و لولا ذلك لكدت أهلك. | Details | ||
كتاب الجنائز | باب تلقين الميت | علي ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز ، عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : « إذا أدركت الرجل عند النزع ، فلقنه كلمات الفرج : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، لا إله إلا الله العلي العظيم ، سبحان الله رب السماوات السبع ، ورب الأرضين السبع ، وما فيهن وما بينهن وما تحتهن و رب العرش العظيم ، والحمد لله رب العالمين ». قال : وقال أبو جعفر عليه السلام : « لو أدركت عكرمة عند الموت لنفعته ». فقيل لأبي عبد الله عليه السلام : بما ذا كان ينفعه؟ قال : « يلقنه ما أنتم عليه ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب تلقين الميت | عنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ و حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « إنكم تلقنون موتاكم عند الموت لا إله إلا الله ، ونحن نلقن موتانا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله ». | Details |