الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الجنائز | باب الصلاة على المؤمن والتكبير والدعاء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، قال: سألت الرضا عليه السلام : قلت : جعلت فداك ، إن الناس يرفعون أيديهم في التكبير على الميت في التكبيرة الأولى ، ولايرفعون فيما بعد ذلك ، فأقتصر على التكبيرة الأولى كما يفعلون ، أو أرفع يدي في كل تكبيرة؟ فقال : « ارفع يدك في كل تكبيرة ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب الصلاة على المؤمن والتكبير والدعاء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « تكبر ، ثم تشهد ، ثم تقول : ( إنا لله وإنا إليه راجعون ) الحمد لله رب العالمين ، رب الموت والحياة ، صل على محمد وأهل بيته ، جزى الله عنا محمدا خير الجزاء بما صنع بأمته ، وبما بلغ من رسالات ربه. ثم تقول : اللهم عبدك ابن عبدك ابن أمتك ، ناصيته بيدك ، خلا من الدنيا ، واحتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، اللهم إنا لانعلم منه إلا خيرا ، وأنت أعلم به ، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه وتقبل منه ، وإن كان مسيئا فاغفر له ذنبه ، وارحمه ، وتجاوز عنه برحمتك ، اللهم ألحقه بنبيك ، وثبته بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ، اللهم اسلك بنا وبه سبيل الهدى ، واهدنا وإياه صراطك المستقيم ، اللهم عفوك عفوك . ثم تكبر الثانية ، وتقول مثل ما قلت حتى تفرغ من خمس تكبيرات ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب الصلاة على المؤمن والتكبير والدعاء | علي ، عن أبيه ؛ وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد جميعا ، عن ابن محبوب ، عن أبي ولاد ، قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التكبير على الميت ، فقال : « خمس ، تقول في أولاهن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، اللهم صل على محمد وآل محمد ، ثم تقول : اللهم إن هذا المسجى قدامنا عبدك وابن عبدك ، وقد قبضت روحه إليك ، وقد احتاج إلى رحمتك ، وأنت غني عن عذابه ، اللهم إنا لانعلم من ظاهره إلا خيرا ، وأنت أعلم بسريرته ، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه ، وإن كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته ، ثم تكبر الثانية ، وتفعل ذلك في كل تكبيرة ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب الصلاة على المؤمن والتكبير والدعاء | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي ، عن زرارة : عن أبي عبد الله عليه السلام في الصلاة على الميت ، قال : « تكبر ، ثم تصلي على النبي صلى الله عليه وآله ، ثم تقول : اللهم عبدك ابن عبدك ابن أمتك ، لا أعلم منه إلا خيرا ، وأنت أعلم به مني ، اللهم إن كان محسنا ، فزد في إحسانه ، وتقبل منه ؛ وإن كان مسيئا ، فاغفر له ذنبه ، وافسح له في قبره ، واجعله من رفقاء محمد صلى الله عليه وآله. ثم تكبر الثانية ، وتقول : اللهم إن كان زاكيا فزكه ، وإن كان خاطئا فاغفر له. ثم تكبر الثالثة ، وتقول : اللهم لاتحرمنا أجره ، ولاتفتنا بعده. ثم تكبر الرابعة ، وتقول : اللهم اكتبه عندك في عليين ، واخلف على عقبه في الغابرين ، واجعله من رفقاء محمد صلى الله عليه وآله. ثم كبر الخامسة ، وانصرف ». | Details | ||
كتاب الجنائز | باب الصلاة على المؤمن والتكبير والدعاء | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن أورمة ، عن زرعة بن محمد ، عن سماعة ، قال : سألته عن الصلاة على الميت؟ فقال : « تكبر خمس تكبيرات ، تقول أول ما تكبر : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، اللهم صل على محمد وآل محمد ، وعلى الأئمة الهداة ، واغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ، ولاتجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ، ربنا إنك رؤوف رحيم ؛ اللهم اغفر لأحيائنا وأمواتنا من المؤمنين والمؤمنات ، وألف قلوبنا على قلوب أخيارنا ، واهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك ؛ إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم. فإن قطع عليك التكبيرة الثانية ، فلا يضرك تقول : اللهم عبدك ابن عبدك وابن أمتك ، أنت أعلم به ، افتقر إلى رحمتك ، واستغنيت عنه ، اللهم فتجاوز عن سيئاته ، وزد في حسناته ، واغفر له وارحمه ، ونور له في قبره ، ولقنه حجته ، وألحقه بنبيه صلى الله عليه وآله ، ولاتحرمنا أجره ، ولاتفتنا بعده ، تقول هذا حتى تفرغ من خمس تكبيرات ». | Details |