Index

Search by: Hadeeth   Bab

الكتاب الباب الرواة المعصومين متن الحديث
كتاب الجنائز باب النوادر عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد ، عن ابن القداح: عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « سمع النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله امرأة حين مات عثمان بن مظعون وهي تقول : هنيئا لك يا أبا السائب الجنة ، فقال النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : وما علمك؟ حسبك أن تقولي : كان يحب الله - عز وجل - ورسوله. فلما مات إبراهيم ابن رسول الله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله ، هملت عين رسولالله صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله بالدموع ، ثم قال النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله : تدمع العين ، ويحزن القلب ، ولانقول ما يسخط الرب ، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون ، ثم رأى النبي صلى‌ الله ‌عليه ‌وآله في قبره خللا ، فسواه بيده ، ثم قال : إذا عمل أحدكم عملا فليتقن ، ثم قال : الحق بسلفك الصالح عثمان بن مظعون ». ‌ Details      
كتاب الجنائز باب النوادر علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن بكر بن محمد الأزدي : عن أبي عبد الله عليه‌ السلام ، قال : « ( إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ) إلى قوله ( تعملون ) »؟ قال : « تعد السنين ، ثم تعد الشهور ، ثم تعد الأيام ، ثم تعد الساعات ، ثم تعد النفس ( فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون )». Details      
كتاب الجنائز باب النوادر علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن القاسم بن سليمان ، عن عبد الحميد بن أبي جعفر الفراء ، قال : إن أبا جعفر عليه‌ السلام انقلع ضرس من أضراسه ، فوضعه في كفه ، ثم قال : « الحمد لله » ثم قال : « يا جعفر ، إذا أنت دفنتني فادفنه معي » ثم مكث بعد حين ، ثم انقلع أيضا آخر ، فوضعه على كفه ، ثم قال : « الحمد لله ، يا جعفر ، إذا مت فادفنه معي ». Details      
كتاب الجنائز باب النوادر عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط رفعه ، قال : كان أبو عبد الله عليه‌ السلام يقول عند المصيبة : « الحمد لله الذي لم يجعل مصيبتي في ديني ، والحمد لله الذي لو شاء أن يكون مصيبتي أعظم مما كانت ، والحمد لله على الأمر الذي شاء أن يكون ، فكان ». Details      
كتاب الجنائز باب النوادر محمد بن يحيى يرفعه : عن أمير المؤمنين عليه‌ السلام ، قال : « دعا نبي من الأنبياء على قومه ، فقيل له : أسلط عليهم عدوهم؟ فقال : لا. فقيل له : فالجوع؟ فقال : لا ، فقيل له : ما تريد؟ فقال : موت دفيق يحزن القلب ، ويقل العدد ؛ فأرسل عليهم الطاعون ». ‌ Details