الكتاب | الباب | الرواة | المعصومين | متن الحديث | |
---|---|---|---|---|---|
كتاب الروضة | علي بن إبراهيم ، عن أبيه ؛ وعدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن يعقوب بن يزيد جميعا ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر ، عن رجل : عن أبي عبد الله عليه السلام ، أنه قال : «يا ليتنا سيارة مثل آل يعقوب حتى يحكم الله بيننا وبين خلقه». | Details | |||
كتاب الروضة | سهل ، عن يعقوب بن يزيد ، عن عبد الحميد ، عمن ذكره : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «لما نفروا برسول الله صلى الله عليه وآله ناقته ، قالت له الناقة : والله لا أزلت خفا عن خف ولو قطعت إربا إربا». | Details | |||
كتاب الروضة | سهل بن زياد ، عن الريان بن الصلت ، عن يونس رفعه ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : «إن الله ـ عزوجل ـ لم يبعث نبيا قط إلا صاحب مرة سوداء صافية ، وما بعث الله نبيا قط حتى يقر له بالبداء ». | Details | |||
كتاب الروضة | عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حماد بن عثمان ، عن زيد بن الحسن ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : «كان علي عليه السلام أشبه الناس طعمة وسيرة برسول الله صلى الله عليه وآله ، كان يأكل الخبز والزيت ، ويطعم الناس الخبز واللحم». قال : «وكان علي عليه السلام يستقي ويحتطب ، وكانت فاطمة عليهاالسلام تطحن وتعجن وتخبز وترقع ، وكانت من أحسن الناس وجها كأن وجنتيها وردتان ، صلى الله عليها وعلى أبيها وبعلها وولدها الطاهرين». | Details | |||
كتاب الروضة | محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن معاوية بن وهب : عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «ما أكل رسول الله صلى الله عليه وآله متكئا منذ بعثه الله ـ عزوجل ـ إلى أن قبضه تواضعا لله عزوجل ، وما رأى ركبتيه أمام جليسه في مجلس قط ، ولا صافح رسول الله صلى الله عليه وآله رجلا قط ، فنزع يده من يده حتى يكون الرجل هو الذي ينزع يده ، ولا كافأ رسول الله صلى الله عليه وآله بسيئة قط ، قال الله تعالى له : (ادفع بالتي هي أحسن السيئة) ففعل ، وما منع سائلا قط ، إن كان عنده أعطى ، وإلا قال : يأتي الله به ، ولا أعطى على الله ـ عزوجل ـ شيئا قط إلا أجازه الله ، إن كان ليعطي الجنة ، فيجيز الله ـ عزوجل ـ له ذلك» . قال : «وكان أخوه من بعده والذي ذهب بنفسه ما أكل من الدنيا حراما قط حتى خرج منها ، والله إن كان ليعرض له الأمران كلاهما لله ـ عزوجل ـ طاعة ، فيأخذ بأشدهما على بدنه ، والله لقد أعتق ألف مملوك لوجه الله عزوجل ، دبرت فيهم يداه ، والله ما أطاق عمل رسول الله صلى الله عليه وآله من بعده أحد غيره ، والله ما نزلت برسول الله صلى الله عليه وآله نازلة قط إلا قدمه فيها ثقة منه به ، وإن كان رسول الله صلى الله عليه وآله ليبعثه برايته ، فيقاتل جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن يساره ، ثم ما يرجع حتى يفتح الله ـ عزوجل ـ له ». | Details |